تابعوا ڤوغ العربية

أفلام فاتن حمامة.. تمثل صرخات ضد الظلم الذي تعرّضت له المرأة العربية

فاتن حمامة في فيلم «حكاية من وراء كل باب». بإذن من ستوديو بكر.

في ذكرى رحيل سيدة الشاشة العربية النجمة المصرية الكبيرة فاتن حمامة، التي مازالت حاضرة في ذاكرتنا بأعمالها الرائعة التي حفرت مكانتها ضمن نجوم الصف الأول على شاشة السينما وفي قلوب جمهورها من المحيط إلى الخليج. لعل فاتن لم تكن امرأة قوية فقط، بل كانت تعرف أيضاً ما تريد. ولعل قسمات وجهها الناعمة وصوتها الملائكي يبهرك في البداية ويخطف عينيك إلا أن أعمالها الفنية التي اختارت من خلالها تقديم أدوار مؤثرة اجتماعياً، كانت بمثابة صرخات تواجه الظلم الذي تعرّضت وما زالت تتعرّض له المرأة العربية مما جعلها تتربع في القلوب وتبلغ مكانة لا تشبه غيرها. في مقالنا اليوم بمناسبة ذكرى رحيلها سوف نلقي الضوء على بعض من أدوار النجمة الراحلة السينمائية والتي دافعت من خلالها عن حقوق المرأة.

فيلم “أريد حلاً” الذي شجع على إقرار قانون حقّ الخلع بعد مرور أربعة عشر عاماً على تقديمه

فيلم “لا عزاء للسيدات” يشير إلى ظلم التقاليد

أما فيلم الباب المفتوح فقد ناقش حرية المرأة في الاختيار والحياة

مسلسل “ضمير أبلة حكمت”، أدت النجمة دور مديرة مدرسة، استغنت عن الزواج ودفنت مشاعرها في قلب طموحها المهني الكبير والذي مكنها من الصعود لمكانة تفوق الكثيرين في وزارة التعليم.

فيلم “إمبراطورية ميم” الذي قدمته إلى جانب الفنان الراحل أحمد مظهر ويناقش دور الأرملة والأم في توجيه أبنائها في مرحلة المراهقة

فيلم “ليلة القبض على فاطمة” يلقي الضوء على الشقيق الذي يستغل منصبه السياسي متهماً إياها بالجنون ليسطو على ورثها

فيلم “أفواه وأرانب” ويعالج الفيلم قضية الفقر والغنى وعدم التخطيط الأسري

 

اقرئي ايضاً : هكذا استرجع الدكتور محمد عبد الوهاب ذكرى زوجته الراحلة فاتن حمامة على صفحات ڤوغ العربيّة

الاقتراحات
مقالات
عرض الكل
مجموعة ڤوغ
مواضيع