مغنية الأوبرا الأردنية زينة برهوم تصمّم المجوهرات وتعشق الفن التشكيلي. وهي تستلهم من طوافها في روما ولندن وعمّان، ومن زياراتها عواصم أوروبية بهدف العمل، ما يثري خيالها ويفتح أمامها آفاق الإبداع.
نشر هذا اللقاء للمرّة الأولى في عدد شهر مارس 2018 من ڤوغ العربيّة
ما هو مصدر الإلهام الأساسي في حياتك؟
والدتي والتصميم والفن التشكيلي والموسيقى.
أي أسلوب في الموضة يشبهك؟
الأسلوب الذي يناسبني ويليق بي. وأنا أحب التغيير.
ما هي أجمل هدية تلقيتها؟
الحياة من والديّ.
أي مكان في مدينتك تعتبرينه مكانك؟
المدرج الروماني في وسط عمّان خصوصاً بعدما نظّمت الحدث الأوبرالي «أوبرا في سط المدينة» وأول مهرجان سنوي للأوبرا في العالم العربي وهو مهرجان عمّان للأوبرا 2017.
هل تتعلّقين بالأمكنة؟
أتعلّق بجمالية المكان وتفاصيله، برائحة عطرة أو قطعة فنية أو شخصية تعرفت إليها. من الذكريات المميزة هي عندما التقيت، في متحف في سويسرا، بسيدة رسمها بيكاسو في خمس من لوحاته.
أي وجهة تفضّلين خلال الإجازات؟
روما حيث أنزل في فندق Plaza Hotel Grand ثم دبي وأوكرانيا ولندن.
ما الذي تحويه حقيبتك للسفر بهدف العمل؟
كومبيوتري المحمول وكتبي وفساتين لحفلات الأوبرا (من تصميم ليث معلوف) وبذلات رسمية للاجتماعات، وأحذية ذات كعوب عالية وأخرى للمشي، وفيتامينات خصوصاً أوميغا 3. ولا أستغني عن قهوتي العربية، فأحمل الخلطة التي أحبّ أينما ذهبت.
أي مستحضرات جمالية تفضلين؟
لا أحب أن يغيّر المكياج شكلي. أهتمّ بنقاء بشرتي، وأفضّل استخدام مستحضرات التجميل التي تبرز قسمات الوجه في شكل طبيعي مثل كريم الأساس من إيف سان لوران لجلسات التصوير والحفلات، أحمر الشفاه «روج ديور٥٢٦» وظلال الوجنتين «دييغو ديلا بالما» والماسكارا من Too Faced
أي كتاب تقرئين الآن؟
«نزيل قاعة ويلدفيل» لآن برونتي.
أزياء أيّ من المصممين تفضّلين؟
تعجبني أزياء فالنتينو ولانفان وأشتري قطعاً مميزة لمصممين محليين في البلدان التي أزورها.
ما هي الذكرى التي لا يمكن أن تنسيها؟
عندما سافرت مع أهلي إلى ديزني لاند وكنت في السادسة.
أي فيلم سينمائي هو فيلمك المفضّل؟
«غاتسبي العظيم» نسخة 1974.
أي فيلم شاهدته أخيراً؟
«قراصنة الكاريبي» الجزء الخامس.
ما هي القطعة التي لا يمكن أن تستغني عنها في خزانتك؟
حقيبة اليد.
صفي نفسك بثلاث كلمات…
محبة وعنيدة وحكيمة.