تيمي حايك. بإذن من تيمي حايك
تيمي حايك مصمّمة أزياء شابة استثمرت موهبتها في الرسم وحبها للموضة التي شكلّت محور دراستها الأكاديمية، لتشقّ طريقها نحو الاستقلالية المهنية
نشر هذا اللقاء للمرة الأولى على صفحات عدد شهر أبريل من ڤوغ العربيّة
ما هو مصدر الإلهام الأساسي في حياتك؟
عملية الإبداع، الصناعة والبناء والتفكيك.
أي أسلوب في الموضة يعكس أسلوبك؟
الأسلوب البسيط الذي تعانقه لمسة مختلفة. أسلوبي مفكك لكن كلاسيكي، عملي لكن أنثوي.
ما هي أجمل هدية تلقّيتها؟
السفر أجمل الهدايا.
أي مكان في مدينتك تعتبرينه مكانك؟
مقهى Cantina Social في بيروت حيث الكل يخدم نفسه بنفسه، أحب الديكور المريح والفسحة الخارجية حيث الأضواء ساحرة.
هل تتعلّقين بالأمكنة؟
يمكن أن أشعر بالحنين إلى بعض الأمكنة لكنني لا أتعلّق بها.
أي وجهة تفضّلين لتمضية الإجازة؟
أي مكان إذا كنت أقصده مع منَ أحبهم.
ما الذي تحويه حقيبتك للسفر بهدف العمل؟
أحاول أن أسافر من دون أن أثقل حقيبتي. أحرص على أن أستمع إلى أغانٍ جديدة عبر هاتفي، وعلى أن يرافقني كتاب جيد ودفتر الرسم الخاص بي الذي أحفظه مع جواز السفر والمفاتيح والمحفظة.
أي كتاب تقرئين الآن؟
غرقت أخيراً في قراءة كتاب بعنوانThe Brain’s Way of Healing – Stories of Remarkable Recoveries and Discoveries لنورمان دويدج.
مَن بين مصمّمي الأزياء تفضلين؟
تتغيّر أسماء المصمّمين الذين أفضّلهم، لكن يبقى اسم سيمون روشا ثابتاً. وأقدّر الآن تصاميم ديون لي وجواكوموس وبرين من ثورنتون بريغازي ولويزا باربوريان.
ما هي صيحة الجمال التي تفضّلينها؟
أحب الخدود المحمرّة والشفاه الملوّنة بالوردي الناعم. للحصول على هذه الإطلالة ألجأ إلى أحمر الشفاه من M.A.C.
ما هي الذكرى الأقرب إلى قلبك؟
الاسترخاء في البيت بعد الوصول من رحلة سفر طويلة.
أي بلد أو مدينة تحبين أن تزوري باستمرار ولماذا؟
إيطاليا، كلّ ما فيها يجذبني، الطعام وأهلها والثراء الثقافي، الرحلة إليها ممتعة دوماً.
اختاري فيلمك السينمائي المفضّل.
«لا دولتشي فيتا» لفيديريكو فيليني.
أي فيلم شاهدت أخيراً؟
«عشرة أشياء أكرهها فيك» أحد كلاسيكيات التسعينيات.
ما هو مشروعك المهني المقبل؟
العودة إلى الرسوم المطبوعة.
ما هي القطعة التي لا يمكن أن تستغني عنها في خزانتك؟
القطعة الأساسية في خزانتي هي الـ«تي شيرت» الأبيض.
صفي نفسك بثلاث كلمات…
حالمة، منفّذة، راقصة.
