تابعوا ڤوغ العربية

5 أسباب تجعل كلوي من أكثر نساء عائلة كارداشيان محبةً في قلوب الجمهور

غيّرت كلوي كارداشيان لون شعرها من الأشقر إلى البني الكستنائي رسمياً في عيد ميلادها الـ36. الصورة: انستقرام/@khloekardashian

رغم أن جميع نساء عائلة جينر وكارداشيان يُجدن فنون التسلية والترفيه والتمكين، إلا أن هناك شيئاً ما في كلوي كارداشيان على وجه التحديد يجعلها تنفرد عنهن جميعاً. وربما يعود ذلك لمرحها وسرعة بديهتها، أو قد يكون بسبب تواضعها الجم وصمودها في وجه المحن بلا هوادة، أو ربما لقدرتها البالغة على التألق حتى ببنطلون يوغا؛ وأيّاً كانت الأسباب، فهي تحظى بحب الملايين حول العالم. وفيما تدخل عامها الـ37 تحت الأضواء، بعد أن احتفلت بعيد ميلادها يوم 27 يونيو، نلقي فيما يلي نظرة على الأسباب الخمسة التي تجعل كلوي من أهم أفراد هذه العائلة.

رغم جميع الانتقادات، دائماً ما تفوز كلوي في النهاية

ليس سراً أن تصرفات عائلة كارداشيان تتعرض دائماً للتمحيص والتدقيق من قِبَل الجمهور. ورغم أنه عبء تتقاسمه الشقيقات جميعاً بالتساوي، إلا أن كلوي هي دائماً أكثرهن عرضةً لأسوأ أشكال الانتقادات، والتي طالت حتى أكثر جوانب حياتها خصوصيةً. ورغم محاولات التنمّر عليها في كثير من الأحيان، استطاعت كلوي التوصل إلى طرق عديدة للنهوض والتألق. وعبر العناية بصحتها، والاهتمام بأعمالها التجارية، ورعاية عائلتها، تواصل كلوي تحويل أعدائها إلى معجبين.

تدعم بقوة مبدأ تقدير الذات

رغم أن جميع الناس تقريباً يمكن أن يشعروا بقربهم من المشكلات التي واجهتها كلوي، سواء خجلها من جسمها أم عدم رضاها عن نفسها، إلا أن قلة قليلة منهم تستطيع خوض رحلتها في تقدير الذات رغم الحياة تحت الأضواء. ولأنها لا تخفي أبداً طبيعتها ولا تمل من الدفاع عن ما تؤمن به، ستظل كلوي دائماً مصدر إلهام لنا جميعاً.

لا تتخلى أبداً عن التفاؤل

مثل سائر أفراد عائلتها، نالت كلوي نصيبها الوافر من المآسي. فقد تعرضت لمشكلات في الخصوبة، وواجهت فضائح وخيانات حبيبها، ولم يكن طريقها دائماً مفروشاً بالورود. ولكنها اختارت ألّا تتخلى عن تفاؤلها، وألّا تخضع لضغوط عالم يريد رؤية فشلها. ولا ندري تحديداً كيف تمكنت من ذلك، ولكننا لا نرتوي من مشاهدتها لهذا السبب.

العائلة أولاً

لأنها لا تتوانى عن مواجهة انتقادات روّاد مواقع التواصل الاجتماعي، وخاصةً في الدفاع عن شقيقاتها، تواصل كلوي تعزيز مقولة أن العائلة تأتي في المقام الأول. وسواء كانت تروِّج لمغامرات جديدة لعائلتها في صفحتها على انستقرام أم تمنع الجمهور والصحفيين، وحتى المشاهير، عن محاولات التشهير بأفراد عائلتها، فلا شك أن ولاءها الشديد لعائلاتها يستحق الإشادة والثناء.

إنها حكيمة “جداً” (نعم، لم تخطئي في قراءة هذه الكلمة)

يمكن لنصائح كلوي، التي تجمع بين الجد والمرح، أن تضع أي إنسان على المسار الصحيح. ولا تعدم نجمةُ برامج الواقع، التي تقف دائماً إلى جوار أصدقائها وعائلتها وجمهورها عند حاجتهم إليها، وسيلةً لتحويل ثروتها من الدروس الحياتية إلى نصائح يسهل فهمها واتباعها. وسواء أخبرتنا بطريقة إتقان تمرين ثني الساق، أم بعلاج القلب الكسير، فإننا سنتفادى جميعاً الأخطاء لو طبقنا النصائح اليسيرة لـ”كوكو”.

اقرؤوا أيضاً: كلوي كارداشيان تفاجئ جمهورها بإطلالة جديدة في عيد ميلادها الـ36

الاقتراحات
مقالات
عرض الكل
مجموعة ڤوغ
مواضيع