تابعوا ڤوغ العربية

بعد 35 عاماً، أول فيلم سينمائي يُعرَض في السعودية هو…

باب الحديد، 1958 – الفيلم الذي يرغب فريق ar.vogue.me بمشاهدته على الشاشة الذهبية في السعودية عندما يتم رفع الحظر عنها في مارس 2018.

بعد وقتٍ قصيرٍ من اتخاذ المملكة العربية السعودية في ديسمبر الماضي القرار التاريخي برفع الحظر الذي امتد لسنوات طويلة على دور السينما العامة، بدأت المملكة بعرض أفلام رسوم متحركة طويلة للأطفال في الصالات المؤقتة خلال عطلة نهاية الأسبوع، ومنها ذي إيموجي وكابتن أندربانتس: الفيلم الملحمي الأول. وقد شكَّل عرض الفيلمين خطوة هامة للبلد الخليجي، والذي سمح أيضاً بدخول النساء إلى مدرَّجات ملاعب كرة القدم لأول مرة في التاريخ مؤخراً.

وعلى الرغم من أن دور السينما العامة لن تفتح أبوابها لاستقبال الجماهير حتى مارس القادم، إلا أن السلطات تستغل الأماكن البديلة، مثل المراكز الثقافية التي تديرها الحكومة، لتقدم للشعب تجربة سينمائية ممتعة لحين افتتاح دور السينما العامة رسمياً.

وبالرغم من أن المملكة العربية السعودية قد رفعت الحظر الذي دام لنحو 35 عاماً على دور العرض العامة، إلا أن الأفلام التي سيتم عرضها ستخضع للرقابة للتأكد من أنها تتوافق مع قيم البلد المحافظ. وتخطط المملكة لافتتاح ثلاث مئة دار سينما بحلول عام 2030.

وفي حين نتطلع إلى أول عرض سينمائي تاريخي في المملكة العربية السعودية في مارس المقبل، نجمع لكم الأفلام الخمسة التي نودُّ مشاهدتها على الشاشة الذهبية من جديد:

وجدة

يستكشف هذا الفيلم المحلي الذي نال الكثير من المديح وأخرجته هيفاء المنصور دور النساء في السعودية المحافظة من خلال طفلة في الحادية عشرة من عمرها تحاول جمع ما يكفي من المال لشراء دراجة هوائية.

باب الحديد

فيلم دراما مصري من إنتاج عام 1958 يدور حول قصة الشاب قناوي الذي يبيع الصحف في محطة قطارات القاهرة. ويقع قناوي في حبِّ هنومة، بائعة زجاجات المياه الغازية في المحطة ذاتها. ولكن انتبهوا، فهذه أبعد ما تكون عن قصة حبٍّ تقليدية.

الإفطار عند تيفاني

أودري هيبورن في دور هولي غولايتلي بفيلم ’الإفطار عند تيفاني‘

صمد هذا الفيلم أمام اختبار الزمن، وهو مأخوذ عن رواية للكاتب ترومان كابوتي، ومن إنتاج عام 1961، وبطولة النجمة أودري هيبورن التي قامت بدور هولي غولايتلي.

كازبلانكا

هو فيلم رومانسي كلاسيكي صدر عام 1943 تدور أحداثه خلال الحرب العالمية الثانية، ويلقى أصداء طيبة لدى شرائح مختلفة من الجماهير بفضل قصة الحب الأيقونية التي يرويها، وتصويره بالأبيض والأسود، ورسالته المؤثرة.

الحرير الأحمر

هذا الفيلم الحائز على جوائز، الذي أُنتج عام 2002، كان أول فيلمٍ تخرجه التونسية رجاء العماري. وهو من بطولة هيام عباس في دور ليلية، وهي أرملة في الأربعينيات من عمرها تمرُّ بتحولٍ كبيرٍ في حياتها.

لهذه الأسباب أثار فيلمُ بيروت المقرر عرضه في أبريل الغضبَ في لبنان

الاقتراحات
مقالات
عرض الكل
مجموعة ڤوغ
مواضيع