تابعوا ڤوغ العربية

لهذا السبب قررت كيم كارداشيان مقاضاة أحد أطبائها التجميليين السابقين

كيم كارداشيان ويست لغلاف عدد شهر سبتمبر 2019 من ڤوغ العربيّة

كانت بداية انتشار حقن البلازما التي تعتمد على استئصال البلازما الموجودة في الدم واستخدامها في شد الوجة واستعادة نضارته في 2013، عندما جرّبتها كيم كارداشيان في إحدى العيادات في حلقات برنامجها الواقعي Kourtney & Kim Take Miami. أصبح هذا الإجراء التجميلي الذي عرف باسم “طريقة مصاصي الدماء” من الطرق التي تداولتها النساء في جميع أنحاء العالم، وبعد مرور ما يقارب 7 سنوات، تعود كيم كارداشيان لمقاضاة العيادة التجميليّة.

يدعي ممثلوا كيم في الدعوى القضائية المرفوعة على عيادة تشارلز رانلز في ميامي أن العيادة تستخدم اسم كيم وشهرتها للترويج لهذه التقنية بدون إذن منها منذ عام 2013. ويقولون “على الرغم من أن كيم كارداشيان ويست، أو كيم كارداشيان وشقيقتها كورتني – على سبيل الدقة – قد جربتنا تقنية مصاصي الدماء منذ سبع سنوات، إلا أنهما وبكل تأكيد لن تسمحا باستخدام اسميهما لصالح هذا الإجراء”.

نشرت كيم كارداشيان صورة لها وهي تخضع لحقن البلازما في 2013، وقد استخدمت هذه الصور في موقع العيادة مع اسم النجمة للترويج لهذا الإجراء الجمالي. ويدعي محاموا النجمة أنها حاولت التواصل مع الطبيب نفسه لتطلب منه إزالة الصورة والتوقف عن استخدام سمعتها للترويج لعيادته إلا أنه رفض وطلب منها أن تدفع له قدراً من المال لقاء ذلك.

صرّحت كيم كارداشيان أن هذا الإجراء الذي يعتمد على سحب عيّنة من الدم من الذراع وفصل الصفائح الدمويّة أو البلازما عنها ثم حقنها في الوجه هو من أكثر الإجراءات التجميلية ألماً بالنسبة له وأنها لم تكرر التجربة مرة ثانية، وذلك في مقال كتبته في مدونتها العام الماضي، وقالت أنها بسبب حملها الذي كان في مراحله الأولى آنذاك لم تتمكن من استخدام أي مسكن قبل البدء بالحقن.

وليس الألم السبب الوحيد الذي يجعلكِ تعيدين النظر قبل الخضوع لهذا الإجراء، ففي العام الماضي أغلق مسؤولوا الصحة في نيوميكسيكو عيادة تجميل بعد أن ترددت أنباء عن تعرض المرضى للفيروسات. قد تكون هذه العمليّة آمنه إن تم تعقيم الأدوات المستخدمة بعمق، ولكنها قد لا تناسب الجميع.

علامة تجميل إسكندنافية تعيد للنساء الشعور ’’بالاسترخاء وحبّ الذات‘‘

الاقتراحات
مقالات
عرض الكل
مجموعة ڤوغ
مواضيع