تابعوا ڤوغ العربية

سعاد حسني تعود إلى الشاشة لثلاثة أسابيع متتالية

“سعاد حسني” هو الاسم الأول الذي يخطر على بال أي إنسان عند الحديث عن السينما المصرية في عصرها الذهبي. فجمالها الأخاذ ودلعها المغناج وصوتها الجميل وحضورها الملفت كلها عوامل آسرة كفيلة بجعلها اسماً خالداً في العقول والقلوب.

وقد تألقت الممثلة والمطربة المصرية المحبوبة، وواحدة من أهم نجمات الحقبة الذهبية للسينما العربية وأفلام الأبيض والأسود بأكثر من 80 فيلماً فيها على مدى ثلاثة عقود كانت خلالها من أكثر النجمات شعبيةً وتأثيراً في العالم العربي.

من عاصرها ومن حضر أفلامها بعد وفاتها ومن سمع عنها ولم يحضر أياً من أفلامها سيحظى بفرصة ذهبية لمتابعة أهم أفلامها، والفضل في ذلك يعود إلى شبكة OSN، شبكة المحتوى الترفيهي الرائدة في المنطقة. فقد قررت الشبكة الرائدة أن تبث في شهر أغسطس وبشكلٍ متتابع على شبكة OSN وعبر تطبيق OSN للمشاهدة أونلاين مجموعة من الأفلام الكلاسيكية الشهيرة من بطولة سندريلا السينما المصرية تكريماً لهذه القامة الفنية الكبيرة التي قدّمت الكثير للسينما العربية.

تضم المجموعة التي تنوي الشبكة عرضها أكثر من 35 فيلماً كلاسيكياً ومنها على سبيبل المثال “صغيرة على الحب” و“الزوجة الثانية” و“خلي بالك من زوزو” وغيرها الكثير، هذه المجموعة ستضمن لعشاق سندريلا الشاشة العربية فرصة للاستمتاع بأكثر أفلامها شعبيةً كل يوم لمدة ثلاثة أسابيع متتالية، فرصة للعودة باللذكريات إلى أيام الزمن الجميل. ثلاثة أسابيع كاملة وسعاد حسني ستزيّن الشاشة بطلتها البهية وأدائها المحبب.

وقد علقت رولا كرم، الرئيسة بالإنابة لقسم المحتوى في شبكة OSN: “تسعى OSN على الدوام لتلبية تطلعات عملائها وتقديم أفضل العروض لهم من راحة منازلهم. ويأتي إطلاق قناة سعاد حسني المؤقتة ليوفر للمشاهدين محتوىً ترفيهياً أكثر تنوعاً يحتفي في الوقت ذاته بهذه الموهبة العربية بكونها أسطورة من أساطير السينما. وستكون القناة المؤقتة متوفرة في جميع باقات شبكة OSN تطبيق OSN للمشاهدة أونلاين، حتى يتسنى لجميع العملاء الاستمتاع بخيارات ترفيهية مميزة تلبي رغباتهم وتتماشى مع الطلب المتزايد على وسائل الترفيه في المنطقة العربية.”

يبدأ عرض هذه الأفلام يوم الخميس 13 أغسطس عند الساعة 10 صباحاً بتوقيت الإمارات/ 9 صباحاً بتوقيت الممكلة العربية السعودية وحتى يوم الجمعة 4 سبتمبر.

اقرؤا أيضاً: لا تقل هذه الكلمات أبداً للناجين من انفجار بيروت أو من أي صدمة أخرى

الاقتراحات
مقالات
عرض الكل
مجموعة ڤوغ
مواضيع