نوجّه أنظارنا اليوم إلى أقلّ الأنماط الحيادية المعترف بها: نقشة الفهد. كانت هذه النقشة مفضّلة لدى سليمان خلال فترة قيادته لدار سان لوران (ظهرت بشكل أو بآخر في كلّ عروضه النسائية)، ويمكن أن يوجّه تأثيرها للفتاة السيئة المشبوهة أو لسيدة المجتمع. ليس من العجب أنّ هذه الترقيطات كانت مفضّلة لدى مصممي الأزياء منذ زمن سحيق. لتستمدي الإلهام لخزانتك (ولأفلام العطلات)، نقدم إليك بعض إطلالاتنا المفضّلة على الشاشة.
قطة برية بترقيط مختلف؟ الفيلم المفضل لدى روّاد الأزياء ذا ليوبارد (The Leopard (1963. مع أنّه ينقصه الفهد الحقيقي، يعوّض عنه من خلال آلان ديلون وكلوديا كاردينال.
لا يعدّ معطف آن بانكروفت هذا زيّها الوحيد بنقشة حيوانية في فيلم ذا غرادجويت (The Graduate (1967. من المحتمل جداً أن العديد منكم يتذكرون ملابسها الداخلية في أحد أكثر مشاهد الفيلم الشهيرة.
قد يكون راينر فيرنر فاسبيندر مشهوراً بعمله خلف الكاميرا، لكن مما يثير الانتباه أيضاً دوره كملازم شرطة مخمور محبّ للفهود في فيلم الديستوبيا الألماني الغربي كاميكاز Kamikaze 1989.
كالفتاة الأساسية في فيلم بارتي غيرل (Party Girl (1995، ترتدي باركر بوسي نقشتها المرقطة مع نظارات الجدّة.
قليل من السيدات الرائدات هم من يصنعن التأثير الفعال لباتريشيا أركيت في فيلم توني سكوت ترو رومانس (True Romance (1993. حمالة صدر منخفضة وفستان قرمزي بياقة مربوطة خلف العنق ومعطف بنقشة الفهد فوقها؟ لم لا.
كيم نوفاك كساحرة جميلة تعيش في قرية غرينتش وتخطط لإيقاع جيمس ستيوارت في حبّها. ليس هناك شيء لن تحبّونه في بيل، بوك، آند كاندل (Bell, Book, and Candle (1959.
—كريستين آندرسون، ستايل.كوم