Photo: Yannis Vlamos / Indigitalimages.com
غاليانو جديد
حين عاد جون غاليانو إلى عالم الأزياء في وقت سابق من هذا العام، مقدماً أول مجموعاته لميزون مارجيلا، رفض المصمم إجراء الكثير من المقابلات، حيث أن الدار رأت “أن الملابس تستطيع التحدث عن نفسها.” وبالفعل لقد تمكنت من ذلك. ومنذ ذلك الحين ظهرت تصاميم غاليانو في عدد لا يحصى من المجلات، وتم ارتداؤها على السجادة الحمراء من قبل نجمات مثل كيت بلانشيت. فهل هذا كفيل بجعله بطلاً يا ترى؟ اكتشفوا ما قاله خبراء صناعة الأزياء حول سقطة غاليانو ونهوضه بوجه جديد. [نيوزويك]
كان يعارض التقاط السيلفي
لا تتوقعوا قيام المشاهير بالتقاط صور السيلفي السعيدة على السجادة الحمراء الخاصة بمهرجان كان السينمائي هذا العام. فقد صرح تيري فريمو مدير المهرجان، بأن كان “يلوح بحملة للحد من النشاط المعاصر المتمثل بالتقاط السيلفي على السجادة الحمراء ودرج الاستقبال.” بل أن فيرمو قد ذهب إلى حد وصف التقاط السيلفي بالنشاط “الذي عادة ما يكون سخيفاً وشنيعاً للغاية.” [بريتيش فوغ]
لا تدعوها بالعودة
قامت واحدة من أشهر العارضات الأستراليات، جيما وارد، بالعودة إلى ممشى عرض الأزياء في بلدها الأم هذا الأسبوع. وكانت العارضة التي غادرت دائرة الضوء منذ بضعة سنوات، قد صرحت حول فترة غيباها: “كنت أبحث عن طرق لتعريف ذاتي بعيداً عن عرض الأزياء،” مضيفة بأنها قررت العودة إلى عالم الأزياء لأنه “قد حان الوقت المناسب بالنسبة لي لأشارك نفسي مرة أخرى مع العالم.” كما وتأملت وارد بالصراع الذي لا تواجهه الكثير من العارضات الصغيرات في السن اللواتي بدأن عملهن في الصناعة منذ سن المراهقة: “حين تشعرين بالتعب الشديد أو البرد الشديد أو تتوقين لانتهاء اليوم وتشعرين بالإجهاد، أو ربما ترغبين بأن تكوني أكثر محافظة، فإن هذه أشياء عليك التعبير عنها بصراحة.” [news.com.au]
التسوق عبر النافذة
يقوم ساكس فيفث أفينيو بتكريم فيرن ماليس داعماً إطلاق كتابها الجديد عبر تكريس 16 من نوافذ متاجره المواجهة للشارع لعرض كتابها. ويأتي كتاب ماليس، حياة الأزياء: أيقونات الأزياء مع فيرن ماليس، ليستحضر كثيراً من المحادثات التي أجرتها مع مصممين مرموقين في 92 على مدى السنين الماضية. وسوف تتضمن عروض النوافذ نسخاً من الكتاب إلى جانب مانيكانات منسقة بالكامل بأزياء من تصميم مصممين ترد أسماءهم داخل الكتاب. [ويمينز وير دايلي]
عبروا عن الأفكار التي تؤمنون بها
قد يبدو هذا جمعاً غريباً، بيد أن الأزياء والأنشطة الحقوقية عادة ما تسير يداً بيد. ألقوا نظرة على الخطوات السياسية الجريئة الأكثر وقعاً وأيقونية في تاريخ عالم الأزياء، من حملات بيتا الأيقونية ضد استعمال الفرو والتي كانت مرصعة بالعارضات الرائدات، إلى مظاهرة شانيل النسائية الأخيرة. [ديزد]
—زوي أناستاسيو، ستايل.كوم
