انتقاء أزياء الآنسة ديليفين
“لم تكن لتبدو العارضة المرموقة في غرفتي. بل كانت كارا الممثلة.” كان هذا ردّ مصممة الأزياء ماري كلير هانان عندما تمّ سؤالها عن سير العمل مع العارضة كارا ديليفين خلال تصوير فيلم بيبر تاونز Paper Towns. كشفت هانان عن أنّ إلهامها لتصميم العديد من الأزياء جاء من مشاهدة أفلام المدرسة الثانوية في الثمانينيات والتسعينيات، حتى أنّها شرحت كيف أنّها صممت الأزياء لديليفين عبر قصّ الملابس التي وجدتها في متاجر التوفير. [فاشنيستا]
مارجيلا في نهوض
صدح رينزو روسو، رئيس الشركة الأم لميزون مارجيلا، أو تي بي غروب OTB Group، بمديح المدير الإبداعي المعيّن حديثاً جون غاليانو. قال روسو: “جون خبير حقيقي، أنا سعيد جداً لأنّه يعمل معنا” مضيفاً: “أخبرني مارتا [مارجيلا] أنني لم أكن لأستطيع أن أمنح العلامة رئيساً أفضل، حيث كان غاليانو هو أكثر مصمم معجب به.” كما كشف روسو أيضاً عن أنّ مبيعات ميزون مارجيلا زادت بنسبة 20 بالمئة. [رويترز]
محاربة إعلانات سان لوران
منعت هيئة معايير الإعلان في المملكة المتحدة استخدام آخر حملات سان لوران لأنها تعتقد أنّ الإعلان يضمّ عارضة “هزيلة بشكل غير صحيّ”. تمّ اعتبار الصورة البيضاء والسوداء غير مسؤولة من قبل هيئة معايير الإعلان لأنّ “القفص الصدري” للعارضة كيكي ويليامز “كان ظاهراً وبدا بارزاً.” كما قالت هيئة معايير الإعلان أنّ “أفخاذها وركبها بدت بنفس العرض وهزيلة للغاية.” [هيئة معايير الإعلان]
باربي تجاري صيحات الموضة
بعد أكثر من خمسين عاماً في الإنتاج، ستكون باربي للمرة الأولى قادرة على ارتداء الخفافات. فقد كشفت ماتيل Mattel عن مجموعة جديدة من الدمى مؤخراً تحتوي على كاحلين مرنين ومفاصل يمكن أن تتحرك حقاً. سيسمح هذا لباربي أو لمالكتها على وجه الخصوص بالحق في الاختيار بين أحذية الكعب والخفافات. ويعتبر هذا انتصاراً لمحبّات الموضة المناصرات للحركة النسائية في جميع أنحاء العالم. [غلامور]
بديل جلدي جديد
في سبيل الاستدامة، بدأت بعض العلامات باستخدام جلد السمك كبديل عن جلد البقر المدبوغ. روز آند ويلارد، العلامة التي تكرّس نفسها “للنشاطات الصديقة للبيئة” هي أحد تلك العلامات. شرحت المؤسسة هايدي ريمان: “كان قلقي المبدئي هو أنّ جلد السمك سيشكّل ضغطاً على المساحات المائية التي تعاني من الصيد المفرط، لكن [مزوّدينا أكدوا لي] أنّهم يستخدمون المزارع المستدامة المناسبة.” كما وضحت المصممة أنّ تصاميمها لا تحمل الرائحة الكريهة التي نربطها عادة بالسمك. قالت: “لا تحمل رائحة السمك، لكنّها تذكر نوعاً ما بالبحر. وهي أكثر حزماً وعملية وبساطة.” [ذا غارديان]
زوي أناستاسيو، ستايل.كوم