كون الأزياء “راقية” لا يعني أنها توافق أذواق الجميع. نلخص لكم الأفضل والأسوأ خلال موسم خريف 2015 من خلال هذه المقتطفات المختارة.
أزياء راقية أم رديئة؟ ملخصنا لأسبوع الأزياء الراقية
فالنتينو
"لقد أعادت هذه المجموعة الاحتفالية أزياء فالنتينو الراقية من باريس إلى روما (ولو لموسم واحد) من أجل عرض مبتهج للأزياء الراقية الملكية." اقرؤوا التقرير الكامل هنا.
زهير مراد
"لم تكتفي التنانير بالتمتع بالبريق وحسب، بل تلألأت أيضاً، وأتت فاتنة مشحونة بالإشارات إلى الأبراج، واندفعت فيها النجوم بشكل يشبه انفجار المفرقعات النارية." اقرؤوا التقرير الكامل هنا.
رالف آند روسو
"لا شك في أن تطريزاتها رائعة بتفاصيلها، وتزييناتها بالخرز الكريستالي غنية وذات وزن، ودانتيل الشانتيلي والساتان الحريري فاخران للغاية، والكابات ملكية (وجدنا ثمانية)، والألوان غامضة بقدر ما هي نقية، إلا أن هذه الأزياء تفتقر إلى التصاميم المبتكرة." اقرؤوا التقرير الكامل هنا.
إيلي صعب
"ولا بد من القول بأن الفساتين الافتتاحية المرهفة قد تركت انطباعاً قوياً يماثل بالقدر ما حققه فستان الزفاف الأخير ذو الضخامة المصممة بعناية فائقة. وعلى صعب أن يواصل الابتكار مستعيناً بيد أكثر خفة، فهو بالتأكيد لم يبلغ درجة الإتقان، ويبدو أنه لا يستطيع تجنب الإضافة حين يتوجب عليه عوضاً عن ذلك الحذف." اقرؤوا التقرير الكامل هنا.
رامي قاضي
"مع هذه المجموعة من "اليراعات المضيئة" هل صنع قاضي أزياء "راقية جميلة"؟ لا، ليس بالمفهوم التقليدي. لكن هل استطاع إبهارنا؟ بالطبع." اقرؤوا التقرير الكامل هنا.
رامي العلي
"يقدم المصممون القطع المفردة بتزايد لمجموعة الأزياء النسائية، لكن العلي يتابع ولاءه لأزياء البطلة الأنيقة." اقرؤوا التقرير الكامل هنا.
دايس كايك
"اتسم عملها مع الملابس الرسمية بالقوة والضخامة كعملها بالفساتين، بما قدمته من قصات رائعة تجتذب أنظار السيدات اللواتي يرغبن بارتداء الملابس الجميلة لكنهن سئمن تلك الفساتين المزينة الأشبه بالحوريات." اقرؤوا التقرير الكامل هنا.
يوليانا سيرجينكو
"ومثال ذلك، فستان غريب المظهر بتصميم هوبل (hobble dress) مع حاشية بأسلوب لامبشيد (محبوكة من الأعلى مع زركشة من الأسفل) وتنورة بطول ثلاثة أرباع الساق مصممة على هيئة كرة هشة، أو ذاك الفستان الشفاف المتمتع بالتفاصيل الملونة على الصدر، والتي جعلتنا نتخيلها تزحف على الأرض لالتقاط أية قطعة باقية من الحلوى التي جرى تقديمها خلال الحفلة الأخيرة في ذلك القرن." اقرؤوا التقرير الكامل هنا.
أتولييه فيرساتشي
"بالصدفة، شاهدنا العديد من الإطلالات المفرطة المبالغ بها التي لطالما فضلتها زبونات الأزياء الراقية العربيات لسنوات، لكنهنّ يبتعدن عنها الآن." اقرؤوا التقرير الكامل هنا.