مع 47 عارضة مرموقة (من ضمنهم كارلي كلوس وجوان سمولز وبيهاتي برينسلو) لا يرتدون شيئاً سوى ملابس الشمس الداخلية، من الصعب قياس شدة الحماس والإثارة خلف كواليس هذا العام من عرض فيكتوريا سيكريت الكبير. نقدّم لكم هنا ما الذي تطلّبه الأمر لتحضير عارضات فيكتوريا سيكريت ليظهرن على الممشى في مدينة لندن الحيوية:
9: عدد خبراء المنيكور الذين أوفضت إليهم مهمة طلاء 940 ظفراً في اليدين والقدمين.
10: عدد “الأزياء” المرسومة باليد التي صنعت خلف الكواليس.
11: رقم مباني ليكسينغتون أفينيو آرموري في نيويورك (الموقع الذي أقيم فيه عرض فيكتوريا سيكريت في السابق) والذي يمكن أن يتّسع بالكامل داخل إيرلز (موقع هذا العام).
25: عدد مكاوي وقضبان جي إتش دي GHD للف الشعر التي تم استخدامها للحصول على أمواج فيكتوريا سيكريت المميزة.
39: عدد الأجنحة التي تمت صناعتها للعارضات الملائكة.
50: العدد الإجمالي لخبراء المكياج ومصففي الشعر الذين تواجدوا خلف الكواليس.
81: عدد الإطلالات التي سارت على الممشى.
100: عدد الأقدام التي سارتها العارضات للوصول إلى نهاية ممشى شاشة الـ LED عالية التقنية.
150: عدد أنابيب ملمع الشفاه التي توافرت للتلميع.
210: عدد مستحضرات الشعر التي تم شراؤها للخبراء (هذا يعني الكثير من الموس.)
500: عدد عبوات عصائر سوجا Suja وقوارير ماء أكوا بانا Acqua Panna التي ساعدت في الحفاظ على ترطيب العارضات.
3,400: عدد الأميال التي قطعنها العارضات طيراناً فوق الأطلسي ليمشوا في عرض هذا العام.
16,000: عدد المجوهرات النفيسة (بما فيها الألماس والياقوت) التي زينت حمالات الصدر فانتاسي ذات الـ2 مليون دولار التي ارتدتها أدريانا ليما وأليساندرا أمبروسيو.
النتيجة النهائية: كما يقول البريطانيون، مشهد مذهل خلف الكواليس.