عودة إلى المستقبل
لم تنتج علامة سان لوران مجموعة أزياء راقية منذ 2002 عندما كانت الدار تحت إدارة مؤسسها إيف سان لوران. لكن أعلن المدير الإبداعي لهذه الدار هادي سليمان اليوم عودة هذه الدار إلى إنتاج أزياء الطلب المسبق. تهدف المجموعة لأن تكون أكثر خصوصية من الأزياء الراقية التقليدية، حيث ستكون كل قطعة مصنوعة خصيصاً لزبونة محددة تلقى قبول سليمان. (فوغ البريطانية)
هل سيتغير اسم حقيبة بيركن؟
من الجميل أن تحملي اسم أشهر وأهم الحقائب في العالم، إلا أن جين بيركن غير سعيدة ببعض الممارسات التي يتضمنها إنتاج حقائب هيرميس التي تحمل اسمها. وبعد أن قرأت تقرير جمعية “الناس يتحدون من أجل المعاملة الأخلاقية للحيوان” (PETA) حول الطريقة الوحشية التي تقتل فيها التماسيح بهدف صناعة حقائب بيركن، طلبت هذه الممثلة من علامة هيرميس إزالة اسمها عن الحقائب “إلى أن يتم اتباع أساليب أفضل تتماشى مع الأعراف الدولية.” (بزنس إنسايدر)
صنع في أمريكا
نقلت الصحافة في الأشهر القليلة الفائتة الكثير عن الأوضاع السيئة في الورشات الأجنبية، إلا أن أحد علامات الإنتاج الضخمة القليلة التي تصنع ملابسها في الولايات المتحدة الأمريكية، أميريكان أباريل، مهددة بالإفلاس. أهنالك أي أمل في تحسن أسلوب إنتاجها؟ اقترح مقال كٌتِب حديثاً أن ذلك قد يكون ممكناً إذا ما قامت الشركة ببعض التغييرات الجذرية. (ذا نيويوركر)
_لورينزو مكليلان، ستايل.كوم
