تابعوا ڤوغ العربية

انتهت اللعبة وسنعلن الفائز؟ لكن هل كانت النتيجة عادلة؟

عندما تم الإعلان عن تنصيب أخت دوقة كامبريدج الصغيرة، بيبا ميدلتون كمحررة مشاركة في مجلة فانيتي فير Vanity Fair الأسبوع الماضي، كانت التعليقات الناقدة تملأ المكان. حيث اتفق القراء على: “لم تحاولين يا فانيتي فير VF تسمية هذه المتسلقة الاجتماعية كمحررة لكتابة مضمون الأنماط الحياتية؟” هذا أحد التعليقات “لا بد من أن المحررون الحقيقيون لديك قد انزعجوا عندما علموا بهذه الأخبار.” قال تعليق آخر.

أجاب رئيس تحرير مجلة فانيتي فير Vanity Fair، غرايدن كارتر، “نحن مسرورون لانضمام بيبا لنا كمحررة مشاركة في فانيتي فير Vanity Fair. حيث لديها معرفة دقيقة بالأنشطة الرياضية الكلاسيكية البريطانية. وهي أيضاً رياضية نشيطة، ونحن متحمسون جداً للحظة التي ستكون مسؤولة بها عن كتابة ما يخص الأنشطة الإنجليزية، بدايةً ببطولة ويمبلدون.”

خياره لعنوان الأخبار؟ “تنصيب بيبا ميدلتون محررة مشاركة بمجلة فانيتي فير Vanity Fair، تكتب عن شغفها هي و(كيت) بلعبة التنس.”

وللأسف هذه هي الحقيقة في العالم الواقعي السيء للحياة. حيث أنه من السهل جداً صعود السلم عندما تكون أحد أصدقاء أو أقارب الأشخاص الهامين. لا إنه ليس من العدل أن تكون بيبا التي لا تعتبر حتى محررة كلاسيكية هي الناقلة لأحداث ويمبلدون بكل هذه البساطة، وأن يتم تنصيبها كمحررة مشاركة. يا لقوة الشهرة العجيبة.

الاقتراحات
مقالات
عرض الكل
مجموعة ڤوغ
مواضيع