من الفساتين القصيرة والقبعات الصوف المزخرفة بالزهور في شانيل إلى غطاء الوجه (الخمار) في جيامباتيستا فالي، إليكم دليلنا الدقيق لـ “أجمل إطلالات” عروض ربيع 2015 الأزياء الراقية.
بقلم صوفية غيلاتي وكاترينا منت
ملخص ربيع 2015 الأزياء الراقية
ملخص ربيع 2015 الأزياء الراقية
من الفساتين القصيرة والقبعات الصوف المزخرفة بالزهور في شانيل إلى غطاء الوجه (الخمار) في جيامباتيستا فالي، إليكم دليلنا الدقيق لـ "أجمل إطلالات" عروض ربيع 2015 الأزياء الراقية.
رالف آند روسو
"لقد كان كل شيء رومانسياً وأنيقاً ومنتمياً إلى زمنٍ آخر مختلف عن ثقافتنا الشعبية المفتقدة للحساسية والعاشقة لصور السيلفي التي تثمنها شابات اليوم." اقرؤوا التقرير هنا.
رامي العلي
"تبدو هذه المجموعة نقية بشكل عام، لكن إذا ما أخذنا نظرة أعمق سنجد أسراراً مخبأة تحت طبقات التول. هذا ما يجب أن تكون عليه الأزياء الراقية." اقرؤوا التقرير هنا.
زهير مراد
"واحتوت على الكريستال المنهمر كالشلال والحرير المنسدل والدانتيل المنسدل وزينة الأزهار على الأثواب المنفوشة والقطع القصيرة المطرزة مع التنانير الطويلة والجيوب والظهور بأشكال V مع الأحزمة الرفيعة. أمّا الكابات المدمجة مع الدانتيل المطرز فأفضت إلى عرض بدا وكأنّما سبقت رؤيته في اليوم الأخير من أسبوع باريس للأزياء الراقية." اقرؤوا التقرير هنا.
رامي قاضي
"تألفت الفساتين من خطوط دقيقة من القماش أو درزات تشكل نقوشاً أخاذة. وقد استحوذت إطلالتا التنورتين ذوات تقليمات المصارع على الأضواء وكأنهما تتمتعان بطاقة جاذبة ما." اقرؤوا التقرير هنا.
جان بول غوتييه
"ارتدت عروس أخرى الشورت، كما ارتدت إحداهنّ الجينز الأزرق. أنهت نعومي كامبل العرض ملتفّة بالسلفان وبأزهار السحلبية النابضة بالحياة ولا شيء غير ذلك؛ لقد كانت باقة أزهار عرائسية." اقرؤوا التقرير هنا.
فيكتور آند رولف
"شعرنا بلمسة الفن والحرفية الراقيين في المجموعة بأكملها. وكالعادة كانت دقة المصممين وبراعتهما في التنفيذ هما اللتين حافظتا على “رقي” المجموعة بأكملها وإبقائها بعيدة من تكون سخيفة." اقرؤوا التقرير هنا.
إيلي صعب
"أعطى إلهام الزنبق الحياة للزخارف الجديدة المشوقة التي برزت من خلال التخريمات النقطية وأعطت لمسة رومنسية متجددة للفساتين الأكثر كلاسيكية." اقرؤوا التقرير هنا.
فالنتينو
"وظهر موضوع الحب في المجموعة أيضاً من خلال تضمين القلوب والنجوم والغيوم التي تم تطريزها على إطلالات بهيئة الحرف A. كان اقتباسAmor Vincit Omnia (الحب هو الفائز) مكتوب على كورسيه من الكتان. كما تميزت إطلالة أخرى ببعض السطور من كتاب (الجحيم) لدانتي." اقرؤوا التقرير هنا.
يوليانا سيرجينكو
"كانت التزيينات متقنة وفي بعض الأحيان كانت عبارة عن تفاصيل دقيقة أخاذة." اقرؤوا التقرير هنا.
ألكساندر فوتييه
"وإذا كان المرء يؤمن بأنّ الكريستال يطرد الطاقة السلبية، فإنّ الأحجار المطرزة في ميزون ليساج التي غطّت ثوباً طويلاً أو فستاناً ضيقاً قصيراً يجب أن تصنّف كالدروع بقدرتها على الحماية. " اقرؤوا التقرير هنا.
بشرى جرار
"على الرغم من أنّها تعرض في جدول الأزياء الراقية منذ خمس سنوات، مازال عليها أن تدرج فستان سهرة على ممشى عروضها. بدا قيامها بذلك أخيراً اليوم بياناً يكشف عن نواياها: “هوليوود، ها أنا قادمة.”" اقرؤوا التقرير هنا.
ستيفان رولاند
"وإن اقتربنا أكثر لموطننا، نرى أن حب رولاند للعالم العربي وخصوصاً المملكة العربية السعودية ظهر في إطلالات سوداء وذهبية فاتنة خصوصاً الجلابية التي برزت ببساطتها وأناقتها." اقرؤوا التقرير هنا.
أرماني بريفيه
"شكلت آسيا مصدر تأثر خدم أرماني جيداً على مدى السنوات، وعند الوهلة الأولى بدا أنه المكان الذي ذهب إليه المصمم مجدداً في عرض اليوم. " اقرؤوا التقرير هنا.
شانيل
"وهذه المرة، كان الخصر هو الأبرز في المجموعة، حيث تجلّى ذلك من خلال سلسلة من القطع العلوية القصيرة التي تنتهي تحت الصدر، بالإضافة إلى التنانير التي يصل طولها للركبة والتي ستعجب زبونات شانيل الأصغر سناً المحظوظات كفاية لامتلاك القوام المناسب لارتدائها، مثل ملهمات شانيل الجدد كيندال جينر وكارا ديليفين." اقرؤوا التقرير هنا.
جيامباتيستا فالي
"كانت هذه القصة جريئة ومفعمة بالحيوية، لكنها أنيقة كفاية لتنال إعجاب زبونة فالي الشابة المترفة. وقد جعلتنا الأوشحة المرقطة بالأسود والأقواس الرائعة على وجوه العارضات نفكر بحلول وقت إعادة النظر في زينة الرأس في السهرات." اقرؤوا التقرير هنا.
أليكزس مابيل
"لكن هذه لم تكن مجموعة تعبر عن حقبة من الزمن بقدر ما هي معبرة عن هاجس مابيل بالإكثار من استخدام تصاميمه." اقرؤوا التقرير هنا.
سكياباريلي
"لم نشعر بهذه المجموعة كمجموعة “تشغل وقتنا فقط بينما يستقر المدير الإبداعي الجديد.” فكروا بها كقالب لتحديث أسطورة سكياباريلي ولجعلها أكثر جاذبية ليس فقط لزبائن الأزياء الراقية، لكن لتجار التجزئة أيضاً الذين قد يدعمون خط الدار الذي سينشأ للملابس الجاهزة." اقرؤوا التقرير هنا.
جورج حبيقة
"وظهر فستان ذو تنورة دائرية (full skirt) من القماش الخام المغطى بالكامل بالدانتيل الأبيض المنقوش ليمثل لحظة الأناقة الأبهى في المجموعة؛ في حين أن فستان البيبي دول، المصنوع أيضاً من القماش الخام، مع جيوب تم تسليط الضوء عليها عبر زركشات مشغولة بالخرز الكريستالي، بدا ذكياً وحالماً في الوقت عينه." اقرؤوا التقرير هنا.
كريستيان ديور
"بالطبع، لن يقتنع الجميع بشراء الإطلالات المعطلة للأحاسيس أو بذلات الجسم الضيقة جداً مع التنانير القصيرة التي توافقها، خصوصاً زبائن الشرق الأوسط. لكن بغض النظر عن ذلك، كانت المجموعة غنية جداً وصارمة جداً فيما يخص التطريزات المنفذة بشكل جميل والأحجام التي يجب أن ترضي قسماً كبيراً من عشاق ديور، الزبائن ومشاهير السجادة الحمراء على حد سواء." اقرؤوا التقرير هنا.
دايس كايك
"كانت مجموعة بيت اللعبة من دايس كايك مشغولة بعناية وقدمت سلسلة رائعة من الفساتين القصيرة الأشبه بالشرانق، على الرغم من أن على الشقيقتين الاستفادة من تقديم مجموعة أكثر تنوعاً في الموسم القادم." اقرؤوا التقرير هنا.
أتولييه فيرساتشي
"وبدا التركيب الفوضوي للقطع المنفردة أشبه بالملابس اليومية أكثر منها الراقية عندما انحرفت المصممة لأكثر من مرة نحو المنطقة الغير مدروسة وعرضت كماً هائلاً من الأقمشة (وفق معايير فيرساتشي) من خلال التنانير القصيرة من الأمام والطويلة من الخلف وتلك ذات الثنيات مع الصدريات تحت السترات الضخمة والأحذية ذات الساق الذي يعلو الركبة." اقرؤوا التقرير هنا.
ميزون مارتا مارجيلا
"كان هناك جمالٌ يكفي لإرضاء أكثر الذواقة تطرّفاً في قاعدة معجبي غاليانو، لكن كان هناك أيضاً هامش من فنّ “الغروتسك” الذي كان متناسباً مع روح أرتيسانال الصعبة المراس." اقرؤوا التقرير هنا.
