تابعوا ڤوغ العربية

بيور غولد كولاجين: الشراب التجميلي المقاوم لعلامات تقدم السن

pure+gold+collagen-HR+-+hi+res+v

أنا في أواخر العشرينيات من عمري، وقد قمت بتطبيق ما يكفي لحياة كاملة من جرعات التجميل الأفضل التي قدمها ميدان العلم والتجميل لوجهي، وأشعر بالفضول لقدرتي على تجرع شيء لأحصل على وجه أكثر شباباً. فكما أقوم بتطبيق المرطب وكريم العيون والواقي الشمسي بشكل يومي، أقوم أيضاً بشرب طبخة دوائية تجميلية تدعى بيور غولد كولاجين (كغولدي هون في فيلمها من التسعينيات ديث بيكامز هير) في تحد لتعزيز مستويات الكولاجين من الداخل نحو الخارج. ومع تقدمنا في السن، يفقد جلدنا الإيلاستين ويصبح تحفيز الكولاجين أمراً ضرورياً للغاية من أواسط الثلاثينيات من عمرنا وصاعداً. إن تحفيز مستويات الكولاجين لدينا يعني أن بشرتنا ستصبح أكثر متانةً ونضارة، فهو يقوم بتعديل كثافة بشرتنا بشكل فعال.

إن جرعةً يومية من هذا الشراب التجميلي على وجه الخصوص سيزود الجسم بالكولاجين المتحلل ” hydrolyzed collagen ” (مستخلص من السمك) ليقوم بتحفيز إنتاج كولاجين جديد، إلى جانب حَمْض الهيالورونيك لنحافظ على مستويات الترطيب في الأدمة. ويحوي الشراب أيضاً على زيت نبات خبز النحل (المدعّم بالحموض الدسمة)، والفيتامينات C و E و B6 كل هذا جيد جداً حتى الآن. ويوجد البيوتين (أي فيتامين H) بشكل طبيعي في الجسم الذي يحتاجه لنمو الخلايا واستقلاب الدهون؛ وهو موجود أيضاً في التركيبة سعياً لتقوية الشعر والأظافر معاً. بيد أنه، ومؤخراً، حصلت بعض النقاشات حول ما إن كان البيوتين فعالاً حقاً حين يتم أخذه بصيغة المتممات الدوائية، وهو ما سينبئنا به الوقت والعلم.

ويوصف بأخذ المستحضر على معدة فارغة ليتم امتصاصه بشكل كلي على مدى 30 يوماً لكن وبكل صراحة، لا تغطي نكهات الدراق والفلفل الأسود طعم السمك الذي يبقى في الفم بعد تناول المستحضر. أقترح تناوله بعد الغداء كخيار ممتازٍ للحريصين على تجربته. أنا أقترب حالياً من نهاية التجربة التي امتدت على مدى شهر كامل ولم ألحظ أن مظهري قد عاد بعقارب الساعة إلى الوراء، وسأكمل تجربتي باسم الكبرياء فقط في تحدٍّ لأتجنب رحلةً إلى عيادة البوتوكس.

وانتبهوا أرجوكم أن هذا المستحضر غير ملائم لكل من النباتيين ولمن يملكون حساسية اتجاه الصويا.

www.gold-collagen.com

الاقتراحات
مقالات
عرض الكل
مجموعة ڤوغ
مواضيع