Peter Copping, left, and Guillaume Henry, right
في وقت مبكر من هذا الشهر، سرت شائعة تقضي باحتمال وجود خلف لأوسكار دي لا رنتا. وأتت مجلة ويمينز وير دايلي لتؤكد بأن مصمم نينا ريتشي بيتر كوبينغ يوقع اتفاقاً مع الدار المشهورة، لكن هل تراه يستمر بالتصميم لريتشي أيضاً، وبالتالي يستلم قيادة العلامتين معاً؟ مع عقد يزعم أنه يلزم المصمم بالدار حتى عام 2016 بدا أن الأمر ممكن. لكن اليوم، تورد مجلة ويميزنز وير دايلي أنه من المرجح أن يقوم غيلوم هنري بختم إقامته التي امتدت على مدى خمس سنوات لدى كارفن والحلول محل كوبينغ.
وكان هنري قد بعث الحياة في علامة كارفن عن طريق بث الروح الأنثوية الشابة وهو الأمر الذي ترجم بتحقيق مبيعات قوية حول العالم. وإن كانت الشائعات صحيحة، فإن لعبة تبديل الكراسي ما تزال قائمة ولم تشهد نهايتها بعد، فنحن متشوقون لنرى من سيكون التالي لاستلام كارفن. تحتاج العلامة أن تتحرك بسرعة لتواكب خطط توسعها الجديدة، فقد أطلقت العلامة للتو تشكيلة من حقائب اليد وستقوم بافتتاح عشر متاجر لها هذا العام.