تابعوا ڤوغ العربية

ليست جين الوحيدة: السيدات الإثنا عشر اللواتي ألهمن الحقائب المميزة

تعج شبكة الإنترنت اليوم بالقصص حول طلب جيب بيركن من هيرميس الكف عن استخدام اسمها على حقائب جلد التمساح. قد يكون هناك أجزاء مفقودة من ادعاء بيركن في هذه المقالات التي قرأناها: قدمت جمعية “أشخاص من أجل المعاملة الأخلاقية للحيوان” فيدو يظهر الممارسات اللاأخلاقية الممارسة في مزرعة تماسيح في تكساس، لذلك طلبت بيركن من دار الأزياء التوقف عن استخدام اسمها على حقائب جلد التمساح حتى يتم حل المسألة. ومن جهتها ردت هيرميس بلطف: “تعلن علامة هيرميس أن هذه المزرعة لا تخصها، وأن جلود التمساح التي جلبتها منها لم تكن لصناعة حقائب بيركن،” وأن التحقيقات جارية حول تلك المزرعة.

ربما تكون المسألة الأكثر إثارة هو أنه حتى لو طلبت بيركن إزالة اسمها عن مجموعة حقائب هيرميس، فلن تفلح في ذلك. فقد أوردت صحيفة ذا نيويورك تايمز أن الاسم أصبح علامة تجارية تابعة لهيرميس منذ عام 1997، مما يمنح هذه الدار حق استخدام الاسم كما يحلو لها. وتعلمت بذلك السيدات الأخريات اللواتي منحن أسماءهن للحقائب (ابتداءاً بجاكي كينيدي أوناسيس وانتهاءاً بكارا ديليفين) منح الحقائب اسماً أقل وضوحاً كالاسم الأول على سبيل المثال. شاهدوا بيركن و11 أخريات ممن ألهمن الحقائب من حقيبة السفر إلى حقيبة القابض.

_ستيف يوتكا، ستايل.كوم

الاقتراحات
مقالات
عرض الكل
مجموعة ڤوغ
مواضيع