بمناسبة اقتراب عيد الأم (في الواحد والعشرين من شهر مارس)، جمعنا لكم ثنائيات المشاهير المؤلفة من أم وابنة متشابهتين، ويمكن أن تظنون أنهن أخوات.
ما عليكم إلا أن تلقوا نظرة على فانيسا بارادي ونسختها المصغرة ليلي روز ديب ذات الستة عشر عاماً والتي تشبه والدتها الممثلة الفرنسية في فيلم أليسا ببشرتها المفعمة بالحيوية ووجنتيها الساحرتين.
وتبدو كل من زوي كرافيتز وليزا بونيت توأمان حقيقيان بجدائلهما التي تطال الخصر وبشرتهما الندية ومعالمهما الرائعة. أما ميلا الهاشم، ذات السبعة أعوام، فتبدو نسخة مصغرة عن والدتها النجمة نانسي عجرم بعينيها الخضراوين الواسعتين وشعرها الكستنائي السميك وابتسامتها الساحرة.
وكذلك فإن كايا جربر، ذات الأربعة عشر عاماً، نسخة طبق الأصل عن والدتها العارضة العالمية سيندي كروفورد. كما أنها على وشك الانطلاق بحياتها المهنية كعارضة لتثبت أن ما ورثته عن والدتها لا يقتصر على الجينات. وكذلك يمكننا العودة بأصول قوة جيجي حديد كعارضة أزياء إلى والدتها يولاندا فوستر التي كانت نسخة عن هذه الجميلة الشقراء في أيام شبابها.
أما العارضة اللبنانية والمقدمة التلفزيونية الفاتنة جيسيكا قهواتي فهي نسخة مطابقة لوالدتها ريتا قهواتي.وهنالك إمكانية كبيرة لأن نظن هاتين الساحرتين أختين بعينيهما الزرقاوين وبشرتهما البرونزية والغمازة التي تظهر عندما تبتسمان. أما آبل مارتن فهي نسخة مصغرة عن والدتها غوينيث بالترو بضفائرها الشقراء الداكنة وعينيها السماويتين.
مازلتم تبحثون عن هدايا تنال إعجاب والدتكم؟ عليكم بدليلنا لهدايا عيد الأم.