تعبر ميس ديور Miss Dior عن الأنوثة والشباب ولهذا وقع اختيارها مرة أخرى على الممثلة الحائزة على جائزة الأوسكار جينيفر لورنس كي تكون وجه حملتها الجديدة.
سوف تظهر الممثلة ذات الجمال الطبيعي وال23 عاماً والتي مزحت مؤخراً حول تعديلات الفوتوشوب على صورها في إعلان ميس ديور Miss Dior، في حملة العلامة التجارية الحالية لخريف 2013.
لقد أثبتت جينيفر لورنس العضوة الجديدة في نادي سفراء ديور Dior الحصري الذي يضم شارليز ثيرون وناتالي بورتمان وميلا كونيس وماريون كوتيار، أنها عفوية جداً أمام عدسة كاميرا المصور ويلي فاندربير في موقع التصوير الخالي من الألوان ذو الخلفية البيضاء.
وبالنسبة للعلامة، تعبر لورنس عن النضوج والكياسة في الوقت ذاته وهو ثنائي من الصفات كانت تبحث عنه ميس ديور Miss Dior كي تقدمه بكل ثقة وهي ترتدي الحقيبة الجلدية القرمزية على كتفها، مما يزيد معطفها المصمم من الكشمير جمالاً.
يبدو راف سايمونز مذهولاً بهذه الممثلة الشابة وقال في حديث مع مجلة ذا تيليغراف The Telegraph بأنها تتميز “بقوة الشخصية وتعقيدها التي تمكنها من التعبير عن ذلك في عمر صغير كهذا” مما أقنعه باختيار لورنس لتكون وجه حملات ميس ديور Miss Dior.
وعلى الرغم من أن الممثلة قد تعثرت بفستانها الراقي من ديور Dior عندما استلمت جائزة الأوسكار، فإن أداءها في حملة العلامة التجارية مثالي ويعبر عن الفتاة البسيطة على عكس مظهر السيدة الراقية في حملة ربيع 2013 الماضية.