ال غيدو بالاو خلف كواليس أوسكار دي لا رنتا: “تعجبني فكرة أن تقوم امرأة جميلة بتصفيف شعرها بنفسها.” “نتحدّث عن الفتاة في قلب المدينة، تلك الفتاة العفوية رابطة الجأش. لكن عندما تشاهدين امرأة ترتدي فستاناً جميلاً وتبدو مرتبة للغاية، فهذا يعني أنّ هناك شيئاً عفوياً يتعلق بذلك.” على الرغم من أنّ خبير الشعر كان يتحدّث عن اللفائف الفرنسية المدنية التي صنعها هو لمجموعة بيتر كوبينغ الأولى للدار، فمن الممكن أن يكون أيضاً يتحدث عن ريانا في العرض الافتتاحي لـهوم Home البارحة، فيلم الرسوم المتحركة الذي منحته النجمة صوتها. مرتدية فستاناً وردياً ساتانياً من ديور، لعبت نجمة البوب دور السيدة المشذبة التي تصفف شعرها وتستغرق الوقت لتضع أحمر الشفاه القاتم المثير (أيضاً صيحة من موسم خريف 2015). على الرغم من أننا نحبّ ريانا بذيل حصان أو بأمواج الشعر الشاطئية التي تثبّت في مكانها بشكل عفوي بقبعة صغيرة، إلا أنّ هناك شيئاً ينبغي علينا أن نقوله عن الأسلوب والأناقة التي تتطلب جهداً حقيقياً لتحقيقها. أخبر بالاو المحررين أنّه من التحدّي دائماً أن تصنع إطلالة تبث ذلك الإحساس بالسهولة وتجعل الملابس المصممة بإتقان تبدو حديثة: “إذا كان بإمكانك القيام بذلك بنفسك، إلى ماذا سيقودنا ذلك؟ عندما نعيد النظر إلى النساء الأيقونيات الرائعات من الماضي، نجدّ أنهنّ كنّ نساء “يقومون بالأشياء بأنفسهن.” وليس هناك شك في أنّ الخبراء سيستشهدون بالجانب المصقول من ريانا خلف الكواليس للعديد من السنوات القادمة.
_آمبر كالور، ستايل.كوم