على الرغم من أنه المستحضر المفضل لدى المشاهير، وشهرته الغير مسبوقة بين محبيه، إلا أن قوة لا مير La Mer تكمن في المحيط. حيث تتكون “خلاصته العجيبة”، المسؤولة عن مكافحة شيخوخة البشرة وترميمها وترطيبها، من أعشاب البحر المخمرة والمقطرة التي يتم حصادها من المحيط الهادي في مواسم معينة وبعد ذلك يتم مزجها في مرهم العناية بالبشرة الأسطوري. وهذا ما يبرر اهتمام هذه العلامة التجارية بشكل كبير بالحفاظ على المحيط وكونها من أكبر الداعمين لليوم العالمي للمحيطات World Oceans Day. منذ أن استهلت الأمم المتحدة UN هذا الحدث السنوي في 1992، الواقع يوم 8 حزيران، تم تعيين هذا اليوم للاحتفال والاهتمام بالنظام الحيوي والبيئي للبحار والمحيطات وللتوعية إلى الخطوات التي يجب أخذها للحفاظ على سلامة بيئتها الحساسة. وقد وسعت لا مير La Mer اليوم شراكتها مع الجمعية الوطنية الجغرافية National Geographic Society من خلال العمل مع مستكشفة المحيطات الدكتورة سيلفيا إيرل. ولكي تكون أكثر التزاماً بهذه القضية، انضمت الشركة لصفوف أوشيانا Oceana، وهي أكبر منظمة دولية في العالم للدفاع عن سلامة المحيطات. وكلمسة إضافية لخطتها الترويجية، أعادت الشركة إنتاج النسخة المحدودة من تصميم الزجاجة التي تكسب منتج الكريم المتميز لديها مظهراً جديداً ومتألقاً. يتميز المنتج الرائع بلون معدني متدرج من الخارج يليق بسنة 2013، بالإضافة إلى خلاصة تجديد البشرة السحرية ذاتها في الداخل. لمعرفة المزيد عن مساندة حماية الطرق المائية في العالم، يرجى زيارة www.cremedelamer.com.