تابعوا ڤوغ العربية

تطوّر الأسلوب السريع لليلي-روز ديب

من المنطقي أنّ تمتلك ابنة جوني ديب وفانيسا بارادي حساً أنيقاً بأسلوبها الشخصي وعظام وجنات مثالية تتفاخر بها. هذه هي حال ليلي روز-ديب التي احتلت عناوين الأخبار هذا الصباح بعد حضور عرض شانيل ميتييه دارت الليلة الماضية بزيّ فاتح مطرّز مؤلف من قطعتين من مجموعة الدار للأزياء الراقية. لكن لم يكن هذا التألّق اللباسي هو الأول لدى الفتاة التي تبلغ من العمر 15 عاماً. فقد استطاعت أن تجذب الانتباه لشهور بسبب حسّها الأسلوبي الناضج الذي يذكّرنا بذروة نجاح أمّها وأبيها في التسعينيات. فكّروا بالكثير من الدنيم والأحذية ذات الكعب المرتفع المسطح وبالعقود الضيقة وبالإشارات إلى بالب فيكشن. بالنسبة للكثيرين، تعدّ المراهقة مرحلة لتجريب الأزياء الخرقاء، لا تعلم المراهقة عن شخصيتها شيئاً، ويبدو ذلك واضحاً في ملابسها. لكنّ المراهقين (وخصوصاً أولئك الذين يملكون آباء يتمتّعون بالذكاء الأسلوبي) وعلى نحو متزايد الآن بفضل الإنترنت، باتوا يصنعون قرارات بملابسهم تعبّر عنهم وتتناغم مع مجريات الموضة بشكل عام في ذات الوقت. ملابس أقل من سيلي باندز وأكثر من موسكينو، إذا وصلتكم الفكرة.

شاهدوا خمساً من إطلالاتنا المفضلة من المراهقة الأنيقة في عرض الشرائح في الأعلى.

_أوستن روزنفيلد، ستايل.كوم

الاقتراحات
مقالات
عرض الكل
مجموعة ڤوغ
مواضيع