هل تذكرين قضاء ساعات وأنت تملئين كتب الملصقات كطفلة؟ حسناً، لقد وصلت نسخة البالغين من هذه الهواية الشعبية الطفولية، ويعود الفضل في ذلك إلى لويس فويتون وشارلوت أولمبيا وآنيا هندمارش. يمكنكم هذا الربيع أن تحيوا فرح الطفولة بجمع الملصقات والطّبّيعات الجلدية البارزة والحقائب المزخرفة والأحذية وحتى الهواتف الذكية.
سلكت علامة الرفاهية الفرنسية لويس فويتون طريقاً رجعياً مع “ملصقاتها” التي تعبّر عن الحنين للماضي على حقائب اليد وقطع الملابس الجاهزة. تصفحوا عرض الشرائح لتستثمرو هذه الصيحة المرحة التي تنمّ عن الحنين إلى الماضي.
_نورية الشطي