تابعوا ڤوغ العربية

أحمر الشفاه أم طلاء الأظافر؟ سوزي مينكيس تقارن


عدّ محررة فوغ إنترناشيونال، سوزي مينكيس، التي قضت في السابق 25 عاماً في نقد الأزياء لصحيفة إنترناشيونال نيويورك تايمز(إنترناشيونال هيرالد تريبيون سابقاً) غنيّة عن التعريف. خلال زيارة لمعرض غاي بوردان: إيماج ميكر فوتوغرافي في سومرست هاوس في لندن (حيث تقام عدّة عروض خلال أسبوع لندن للموضة)، أثارت هذه الصورة تعليقاتها على وجه التحديد: “تدّعي صناعة التجميل أنّ مبيعات طلاء الأظافر تفوق مبيعات أحمر الشفاه للمرة الأولى في التاريخ. مع وجود متاجر لبيع مستحضرات الأظافر حتى في الشوارع القروية، من يستطيع أن يشكك بقوة طلاء الأظافر؟ بالطبع ليس غاي بوردان الذي صنع هذه الصورة السريالية منذ السبعينيات.” —سوزي مينيكس يبدو أنّ الهوس بصيحة فنون الأظافر التي يقودها المشاهير لن يخفت على المدى المنظور، مما ينتج عنه ارتفاع نسبة مبيعات طلاء الأظافر طوال الوقت. طرحت هذه المناظرة القليل من الأسئلة في ذهني: هل هذه النتائج مستدامة؟ هل سيأخذ طلاء الأظافر مكان أحمر الشفاه الذي نحبّه؟ والأهم من ذلك: ماهي فائدة مجموعة رائعة من الأظافر الحمراء اللامعة دون مسحة مماثلة من أحمر الشفاه الملفت للنظر؟ نترككم الآن مع هذا الدليل الذي يتغنّى بالكلاسيكي السرمدي—الشفاه الحمراء.

الاقتراحات
مقالات
عرض الكل
مجموعة ڤوغ
مواضيع