تابعوا ڤوغ العربية

مستحضرات التجميل الضرورية لدى ليندا إيفانجليستا

جسدت ليندا إيفانجليستا، الفتاة ذات المظهر المتبدل دائماً على ممشى عرض الأزياء. فمع نزوعها المستمر إلى تغيير مظهرها، استطاعت إلهام أعداد كبيرة من النساء ليجربوا الصبغات الجريئة أو قصة الشعر القصيرة إلى مستوى الذقن أو أقل. وبعد ما يقارب الثلاثين عاماً على وصولها إلى المشهد التجميلي، ما تزال مسيرة إيفانجليستا المهنية مستمرة في الازدهار، مع اختيار دولتشي آند غابانا لها لتكون الوجه الجديد لأحدث براءات اختراعاتها التجميلية: ذا ليفت فاونديشن آند برايمر. وفي سن الـ49، تمثل إيفانجليستا المرأة الراقية التي تنشدها حالياً علامات الأزياء (مثل موسكينو، التي تصدرت عارضة الأزياء الرائدة حملتها لخريف 2014) وعلامات التجميل (مثل نارس ومارك جايكوبز بيوتي ولوريال باريس، التي تعاقدت جميعها مع متحدثات أكثر”نضجاً” مؤخراً). أما بالنسبة للضغط الناتج عن التقدم في السن أمام الكاميرا، تصرّ العارضة أن مثل هذه الضغوط غير موجودة: “لقد فقدت والدي هذا العام. لقد فقدت الكثير من الأشخاص واختبرت الموت، لكن هذا يغير كل شيء ولا يجعلني أفكر سوى أنني: أريد أن أتقدم في العمر حتى عمر متقدم حقاً. أريد أن أشيخ ولا أريد أن أبدو شابة، لكن أريد أن أبدو بمظهر جيد.”

وهنا، تشاركنا الأيقونة بالمستحضرات المفضلة لديها، والنساء اللواتي يلهمنها، والسبب وراء رفضها لحمية العصائر.

الاقتراحات
مقالات
عرض الكل
مجموعة ڤوغ
مواضيع