تابعوا ڤوغ العربية

أفضل 25 لحظة لعارضي الأزياء في مقاطع الفيديو كليب على الإطلاق

25-best-model-music-video-moments
يعدّ فيديو أغنية تايلور سويفت “باد بلود Bad Blood” وتشكيلته من العارضات الشهيرات مذهلاً، لكنّ سويفت ليست أول مغنية تزيّن فيديوهاتها المرئية عبر إدراج القليل من نجوم الممشى فيها. من جورج مايكل وهو يجنّد ثالوث عرض الأزياء (نعومي كامبل وليندا إيفانجليستا وكريستي تورلينغتون) ليحركوا شفاههنّ بأغانيه الضاربة إلى مادونا وهي تشعل الأشياء حولها مع صديقها العارض، ألقوا نظرة على أفضل 25 لحظة في تاريخ مشاركة عارضي الأزياء بفيديوهات الأغاني المصوّرة.

سيندي كروفورد ونعومي كامبل وتاتيانا باتيتز وليندا إيفانجليستا وكريستي تورلينغتون في أغنية “فريدوم! 90” لجورج مايكل

كحامل علم الأغاني المصوّرة التي تتضمن عارضي الأزياء، يُظهر فيديو أغنية “فريدوم! 90” كروفورد وكامبل وباتيتز وإيفانجليستا وتورلينغتون وهنّ يحرّكن شفاههنّ مع أغنية مايكل الراقصة الضاربة. كما يبرز الفيديو بسبب النجوم الذين اشتهروا بعد هذا الإنتاج. يتابع المخرج ديفيد فينشر إخراج أعمال ضاربة مثل هذه كما في فايت كلوب وغون غيرل، بينما يظهر المصور ماريو سورينتي كعارض أزياء.

ستيفاني سيمور في “نوفمبر رين” لفرقة غنز آند روزز

كأحد أكثر الفيديوهات التي أنتجت حتى الآن تكلفة، يمتلك فيديو أغنية “نوفمبر رين” القيمة الإنتاجية لفيلم روائي طويل. علاقة سيمور المضطربة بأكسل روز هي موضوع الأسطورة التسعينية التي شكّلت قاعدة قصة الحبّ الملحمية في الفيديو.

توني وارد في “جستيفاي ماي لوف” لمادونا

كأحد أهم الأعمال في أكثر مراحل مادونا استفزازاً، ستبقى ذكرى فيديو أغنية “جستيفاي ماي لوف” خالدة بعد أن أدرج المخرج جان-بابتيست موندينو ذو الإطلالة الحازمة عدداً من المشاهد الجريئة فيه بين مادونا وحبيبها في ذلك الوقت وارد.

كيت موس في أغنية “آي جست دونت نو وات تو دو ويذ ماي سيلف” للثنائي ذا وايت سترايبس

كيت موس. الرقص حول العصا. إخراج صوفيا كوبولا. هذا يكفي.

نعومي كامبل في “إن ذا كلوزت” لمايكل جاكسون

كطالبة باليه سابقة، لطالما استخدمت كامبل مهاراتها في الرقص في عملها، لكنها في فيديو “إن ذا كلوزت” ترقص خطوة بخطوة مع ملك البوب، وتتحرك فقط عندما يمكنها ذلك.

هيلينا كريستنسن في “ويكد غيم” لكريس إيزاك

عندما تمّ إطلاق فيديو أغنية “ويكد غيم” عام 1990، رفع من سوية الشهوانية في عالم الفيديو كليب. عرض هيرب ريتس كريستنسن في أفضل حالاتها الحسية بينما كان إيزاك يغني عن الحب اللامتبادل. جعل الثنائي هذا الفيديو سلساً للمتابعة ليبقى مرضياً عند مشاهدته حتى بعد 25 عاماً.

شانيل أيمان وجوردان دن وجوان سمولز في “يونسي” لبيونسي

جمعت بيونسي أفضل مجموعة من الفتيات العارضات في فيديو “يونسي” عام 2013. تبرهن شانيل أيمان وجوردان دن وجوان سمولز أنّ بإمكانهنّ مواكبة حركات رقص النجمة عندما يؤدون إلى جانب الملكة بيونسي.

أندريا بيجيك وآيزيلين ستيرو وساسكيا دي براو في “ذا ستارز (آر آوت تونايت)” لديفيد بوي

كأكثر الأعمال فنية في القائمة، يلعب فيديو أغنية “ذا ستارز (آر آوت تونايت)” دوراً أكثر من مجرد فيديو تقليدي. وهو يضمّ فريق الأحلام المكوّن من تيلدا سوينتون وبوي كزوج وزوجة مع دي براو وبيجيك كشهيرتين تقتحمان منزلهما، يناقش الفيديو كليب السريالي دور إعلام التابلويد الشعبي كما يوفر الفيديو نظرة خاطفة على ستيرو وهي تتحول إلى شبح لأيقونة الروك.

ليتيسيا كاستا في “تي آمو” لريانا

كواحدة من القليل من الأشخاص على هذا الكوكب ممن يستطيعون سرقة الأنظار من ريانا، كانت كاستا موضوع عشق ريانا في الفيديو كليب المتقد “تي آمو.” على الرغم من أنّ الفيديو يلمّح للعبودية الجنسية مع الملابس الكاشفة المناسبة لذلك، فإنّ عشق الثنائي على الشاشة يعدّ مناسباً للمشاهدة باستثناء عدد قليل من المشاهد.


كارا ديليفين في “أغلي بوي” لداي أنتوورد

تعدّ فيديوهات مجموعة الراب الجنوب أفريقية داي أنتوورد مثيرة دائماً، وهو ما ينسجم بشكل كبير مع شخصية ديليفين الاستفزازية. في المساحة الواسعة لفيديو “أغلي بوي”، تنظر العارضة مباشرة إلى عدسة الكاميرا وهي مغطاة بطلاء الجسم فيما تنضم إلى مجموعة من المشاهير بينهم مارلين مانسون وجاك بلاك وعازف القيثارة في ريد هوت شيلي بيبرز فلي.


أيمان في “ريممبر ذا تايم” لمايكل جاكسون

تشابه إيمان الغريب مع تمثال تحتمس النصفي نفرتيتي يجعلها الشخص الأمثل في تمثيل دور الملكة القديمة في فيديو جاكسون الملحمي لأغنية “ريممبر ذا تايم.” يميل سيناريو الأغنية لكونه سريالياً أكثر من كونه تاريخياً، لكنّ أيمان تبقى متعة للمشاهدة في كامل الفيديو الذي أضحى كلاسيكياً الآن.


كارين إلسون في “بلو أوركيد” لوايت سترايبس

في موقع تصوير بلو أوركيد، التقت إلسون بالمغني الرئيسي في وايت سترايبس جاك وايت ولعبت كيمياء المحبة دورها بينهما على الفور. تابع الثنائي مسيرتهما ليتزوجا بعد أشهر ويطوفا نهر الأمازون بالزوارق. ومع أنّ علاقة حبهما انتهت في ذلك الوقت، إلا أنّ فيديو المخرجة فلوريا سيغيسموندي لأغنية “بلو أوركيد” ما زالت جديرة بالمشاهدة تماماً مثلما كانت عام 2005.


كارلي كلوس في “آيل بي ذير” لتشيك

بعد غياب لمدة 20 عاماً، عاد تشيك إلى المشهد الموسيقي مع فيديو أخرجاه إينيس وفينود بأناقة وضم كلوس وهي ترقص في الديسكو. تبرز بهجة العارضة في كل إطار، مما جعلها الخيار الأمثل للحن السعيد.

أليك ويك في “بوت يور هاندس وير ماي آيز كود سي” لبوستا رايمز

أعاد هايب ويليامز تخيل افتتاح سلسلة كومينغ تو أميريكا من أجل فيلم رايمز الصغير، وعلى الرغم من أنّ ويك تظهر للحظات فقط، فإنّ إطلالتها كخادمة تظهر من مسبح مرصع بالجواهر يبقى جديراً بالذكر.

سيليتا إيبانكس في “رن أوي” لكانييه ويست

تم إنتاج فيديو “رن أوي” بالتعاون بين ويست وهايب ويليامز وفانيسا بيكروفت، وهو لا يشبه الكثير من الفيديوهات المصورة. يستمرّ الفيديو لمدة 35 دقيقة ويحتوي على مجموعة لا اعتيادية من الصور الجريئة، يعمل المشروع كأوبرا روك لويست. تلعب إيبانكس دور عنقاء تسقط من السماء إلى عالم ويست الموسر، العالم الذي تجد نفسها محاصرة فيه. بالنسبة للعارضة، كان ذلك جزءاً من حياتها وهي تتبنّى بالكامل جوّ الفيديو اللا اعتيادي.

شون أوبري في “بلانك سبيس” لتايلور سويفت

قبل أن تختار تايلور سويفت شلّتها من العارضات، وقعت في حبّ مفاتن أوبري الجذابة في كليب “بلانك سبيس.” كفتى مستهتر منغمس بالملذات، يجرّ أوبري سويفت إلى عالمه المسرف المبالغ به، ولكنّه يثبت بعد مدة وجيزة بأنّه الشخص الخاطئ.

لارا ستون في “نايت آند دي” لفرقة هوت تشب

إذا لم يكن اجتياح عالم الأزياء كافياً، فإنّ ستون حصلت على فرصة لاجتياح الأرض في فيديو هوت تشب المرح لأغنية “نايت آند دي.” تمثل ستون معظم السيناريو اللا تقليدي كغريبة ممتلئة الجسم تهبط في عالم سريالي يسكنه راقصون يرتدون السنوغي والبيض العملاق.


ليلي كول في “ساكريليج” لفرقة ياه ياه ياهز

تتمتع أغنية “ساكريليج” بحدة فيلم رعب وبقصة تراجيدية تناسب ذلك. تعرض كول كل مهاراتها في التمثيل كبطلة الفيديو، محاولة أن تنجو في عالم مليء بالمخاطر.

أومايرا موتا ويوجينيا فولودينا وجيسيكا وايت وليليانا دومينغيز ونعومي كامبل في “تشينج كلوز” لجاي زي

على الرغم من أنّ تنحيه عن عالم الفن كان قصيراً، إلا أنّ عمل جاي زي ذا بلاك ألبوم منح العالم فيديو كليب مليء بالعارضات الشهيرات اكتمل مع عرض أزياء روكاوير على الممشى.

كريستي برينكلي في “أبتاون غيرل” لبيلي جويل

قصة حب كلاسيكية بين فتاة غنية وشاب فقير، يلعب فيها جويل دور ميكانيكي تصليح سيارات فيما تلعب برينكلي دور فتاة جميلة تنتمي إلى المجتمع الراقي تحتاج سيارتها من طراز رولز رويس إلى إعادة ضبط. تنبيه مفسد: يحصل جويل على الفتاة في النهاية.

كريستي تورلينغتون في “نوتوريوس” لفرقة دوران دوران

تحدثت ياسمين لوبون مع صديقها في ذاك الوقت سيمون لوبون لجعل تورلينغتون التي كانت في السابعة عشرة من عمرها تمثّل في فيديو أغنية “نوتوريوس” لفرقة دوران دوران. كان الفيديو أحد أول ضربات تورلينغتون ومنح الجماهير لمحة عن العارضة التي نشأت تورلينغتون لتكونها في المستقبل.

سيندي كروفورد في “كوم هوم فور كريسمس” لبون جوفي

لا شيء يجمع رموز الإثارة في التسعينيات مثل العطلات. لم تكن أغنية بون جوفي الرئيسية في الألبوم الكلاسيكي تشارلز براون كريسمس لتبدو بهذه الروعة لو لم يظهر فيها جون بون جوفي وكروفورد وهما يستمتعان بصحبة بعضهما في الفيديو المثير.

جيما وارد في “دوترز” لجون ماير

تحافظ أغنية ماير المعبرة الضاربة “دوترز” على بساطة الأشياء، وتركز على عزف الغيتار الذي يؤديه المغني وصاحب كلمات الأغنية وعلى لقطات قريبة من وجه وارد الجميل.

بيهاتي برينسلو في “ريتش غيرلز” لفرقة ذا فيرجينز

قد يكون جعل برينسلو تلعب دور فتاة أحلام الروك آند رول مثل تكرار منحها الدور لمرات متعددة، لكنّ فيديو ذا فيرجينز المفعم بالحيوية يعرض كل شيء يحبه المعجبون بجميلة فيكتوريا سيكريت. ترتدي برينسلو اللانجري وقبعة البيسبول وتغري كل شخص في الحانة فقط لتأخذ معطفها وتغادر وهي تمشي الهوينا لتترك أعضاء الفرقة منزعجين بعد أن تثيرهم.

تايرا بانكس وليندا إيفانجليستا وإيما سوبيرغ وإيستيل هوليداي وشانا زادريك وبيفرلي بييل وناديا أورمان في “توو فانكي” لجورج مايكل

لم يخجل مايكل في حياته من التعبير عن حبه للعارضات، وفي هذا الفيديو لعب دور المخرج الذي يدير عرض أزياء مترف مليء بتصاميم تيري موغلر. قد يكون فيديو أغنية “فريدوم! 90” هو الأشهر، لكنّ “توو فانكي” يجلب المتعة مع مشاهيره (ترقبوا ظهور روسي دي بالما) وأزيائه الرائعة.
_جانيل أوكودو، ستايل.كوم

الاقتراحات
مقالات
عرض الكل
مجموعة ڤوغ
مواضيع