تقترن تقنية جيمكيت مع ساعة آبل. بإذن من آبل
جميعنا نطمح للوصول إلى معدلات لياقة بدنية عالية ونضع أهدافاً لذلك، ولكن تحقيق تلك الأهداف قصة مختلفة تماماً. ولحسن الحظ، سيعزز أحدث ابتكار من آبل، المتمثل في تقنية جيمكيت التي وصلت أخيراً إلى دبي، من فعالية جهودكم تلك بشكل لافت، إذ تسمح هذه التقنية بإقران ساعاتكم من آبل بجهاز الكارديو، وتتوفر حالياً لأعضاء وضيوف مركز اللياقة البدنية بفندق العنوان بوليڤارد. توفر هذه التقنية لمرتديها إمكانية تعقب معدلات تدريباته وتسجيلها، وتقدم نتائج عالية الدقة. وعبر توصيل ساعة آبل إلى الجهاز بلمسة واحدة، تتزامن مقاييس الجهازين، ثم يبدأ بعدها تسجيلُ البيانات، مثل معدل نبضات القلب، والسعرات الحرارية المحروقة، والمسافة، والسرعة، ومستوى الانحدار، ليتمَّ مزامنتها بين الجهازين. حتى وإن نسيتم تشغيل الجهاز عبر اللمس لدى بدء التمرين ثم تذكرتم فعل ذلك في منتصفه، ما يزال بإمكانكم المزامنة مع الجهاز ورؤية النتائج بالكامل.
تقترن تقنية جيمكيت مع ساعة آبل بلمسة واحدة. بإذن من آبل
وإذ تعمل تقنية جيمكيت حالياً في المنطقة على أجهزة تتضمن فقط جهاز المشي والجري الكهربائي وجهاز إليبتيكال وكذلك درَّاجات التدريب المنزلية، فمن المتوقع أن تتوسع هذه التقنية عبر المدينة وكذلك عبر علامات أخرى مثل لايف فيتنس. يقول المدير التنفيذي ومؤسِّس شركة تكنوجيم، نيريو أليساندري: “في تكنوجيم، نحن ملتزمون بتعزيز نمط الحياة الصحي، وجعل المزيد والمزيد من الناس ينخرطون في تمارين رياضية منتظمة بفضل معدات اللياقة البدنية القابلة للاتصال [بالأجهزة الإلكترونية] لدينا وكذلك بالنظام البيئي الفريد”، ويضيف: “نحن فخورون حقاً بتقديم هذه التجربة المبتكرة والمتكاملة مع ساعة آبل إلى قطاع اللياقة البدنية والصحية، ومتحمسون لنمدَّ بها المتمرِّنين حول العالم”. ولن تكون هذه التقنية الجديدة متوفرةً في معدات جديدة فحسب، بل تتمتع العلامة بقدرة إدخالها على العديد من أجهزتها الحديثة. ونأمل أن يتبنَّى المزيد من النوادي الرياضية تقنية جيمكيت في القريب العاجل.
هكذا أسست ماتيلد توماس علامتها التي أحدثت طفرةً مهولةً في عالم العناية بالبشرة
