تابعوا ڤوغ العربية

كل ما تودين معرفته عن تشريف حليمة آدن لحساب ڤوغ العربية على انستقرام، بوسم #حليمة_ڤوغ_العربية

في عدد شهر أبريل الحافل من مجلة ڤوغ العربية، تحدثت العارضة الأمريكية الصومالية الأصل حليمة آدن عن طفولتها في مخيم كاكوما للاجئين في كينيا وانتقالها للعيش بعد ذلك في مدينة سانت كلاود بالولايات المتحدة الأمريكية عندما بلغت السادسة من عمرها. وعن هذه الفترة تتحدث قائلةً: “كان المخيم مكاناً فريداً للغاية”. وتضيف: “لم أكن أتحدث لغة سكانه، ولا شيء يجمعني بهم… ثم رأيت كيف كان الجميع يعمل معاً لتعلم اللغة السواحلية. وأصبحت هي التي ما يجمع بيننا وصارت الحياة أكثر سهولة”.

في التاسعة عشرة من عمرها -وقد أصبحت الآن نجمة غلاف عدد يونيو– حطمت آدن الصورة النمطية عن الحجاب عندما ظهرت كأول عارضة محجبة على ممشى عروض الأزياء العالمية. وعرضت لعلامة ييزي في موسمها الخامس، وماكس مارا وألبيرتا فيريتي في موسم خريف 2017. وفي هذا الصدد، تقول آدن لـــڤوغ العربية: “عندما أسيرُ فوق ممشى العروض، أريدُ أن يرى الناس أنه: أجل أنا أضع الحجاب — ومع ذلك لديّ الكثير من المهارات والقدرات. أرغبُ أن نصل إلى حيث نرى النساء فقط”.

وبعد ظهورها بالكاد في جولة واحدة في موسم الموضة، شهد العالم صعود العارضة لتكسر حاجزاً لم يحدث من قبل أمام التنوع الثقافي.

قبل يومين، شرفت آدن (اسم حسابها على انستقرام @kinglimaa) حسابَ ڤوغ العربية على انستقرام لتشارك جمهورها يومياتها في رمضان. ونَشرت فيديوهات لها وهي تتصفح عدد يونيو من المجلة، وقالت متأملةً: “هل هذه الحياة حقيقية؟ لا أصدق ما يحدث لي!” عندما طالعت صفحة بعنوان “كل الأنظار تتجه نحو حليمة”. ويعد هذا الحدث المرة الأولى التي تشرِّف فيها إحدى النجمات حسابَ ڤوغ على انستقرام.

اِقرئي مقتطفات من مقال يتناول تأثير حليمة على عالم الموضة في عدد يونيو هنا.

الاقتراحات
مقالات
عرض الكل
مجموعة ڤوغ
مواضيع