كانت كيم كارداشيان واحدة من 60 سيّدة عصاميّة في قائمة أطلقتها فوربس للسيّدات الأكثر ثراءً في أمريكا، على الرغم من أنها لم تكن المتصدّرة لهذه القائمة، وقد أشعلت تصريحاتها الجديدة في برنامج جيمي كيميل التكهنات التي تفيد أن زوجها مغني الراب المعروف كانييه ويست في طريقه لأن يصبح مليارديراً في وقتٍ قريب، إذ كانت إجابتها عندما سئلت ما إذا كانت في طريقها لأن تصبح مليارديرة “سأقول أن زوجي سيصبح كذلك، هذا يجعلني (مليارديرة) أيضاً، صحيح؟”.
وقد نشر خبراً على موقع ذا بلاست يفيد بأن علامة ييزي وأديداس قيّمت أخيراً بقيمة 1.5 مليار دولار أمريكي. وإن أخذنا بعين الاعتبار أن كانييه ويست هو مالك الحصّة الأكبر في أسهم هذه الشركة، فلن يكون مستغرباً أن يكون هذا النجم في طريقه لتحقيق لقب ملياردير.
وقد جاء هذا الخبر بعد أن تصدّرت كايلي جينر القائمة المذكورة أعلاه لأغنى 60 سيّدة عصاميّة في أمريكا بفضل علامة التجميل التي تحمل اسمها، كايلي كوزماتيكس، وقد جاء من ضمنها أسماء بعض الشخصيات المعروفة من بينهن أوبرا وينفري، وبيونسيه، وخبيرة التجميل العراقيّة – الأمريكيّة هدى قطان. وقد أثارت كايلي جدلاً واسعاً بوصفها عصاميّة في هذه المنشورة، فجاء الرد من أختها الكبرى كيم كارداشيان ويست التي صرّحت بأن “العائلة بأكملها عصاميّة” و في حوار أجرته مع موقع ريفاينري 29 أن أخواتها لم “يعتمدن [على الإطلاق] على أبويِّنا في أيِّ أمرٍ فيما عدا النصح”، وأضافت خلال حديثها مع ذاك الموقع: “هكذا عشت مع والدي [روبرت كارداشيان]، لم يقدِّم لي أيّ شيء. قد تكون الفرص وفّرت لنا، ولكني شاهدتها تعطي نتائج عكسية في بعض الأحيان”، واختتمت حوارها قائلة: “لا أحد يعمل بجد كما تفعل أخواتي ووالدتي”.
كيم كارداشيان ويست بإطلالة جريئة وقصّة شعر جديدة احتفالاً بالصيف