تابعوا ڤوغ العربية

بمناسبة عيد ميلادها: حقائق قد لا تعرفونها عن بيلا حديد

بيلا حديد ترتدي تصاميم فندي في صورة التقطتها عدسة كارل لاغرفيلد لصالح غلاف عدد شهر سبتمبر 2017 من ڤوغ العربيّة

تكمل عارضة الأزياء ذات الأصول الفلسطينيّة بيلا حديد اليوم عامها الـ22، وبمناسبة عيد ميلادها، نستعرض في السطور التالية بعض الحقائق التي قد لا تعرفونها عنها.

#1 هي فارسة محترفة

كشفت بيلا حديد لڤوغ العربيّة في لقاء سابق أنها تهوى الفروسيّة وركوب الخيل، فقالت: “أثناء نشأتي في مزرعة في سانتا باربرا كنت أذهب إلى المدرسة في النهار، وأعود مباشرة إلى الإسطبل حيث أمارس رياضة ركوب الخيل”. سكنت عائلة العارضة في تلك المزرعة لفترة 10 سنوات، احترفت خلالها الفروسيّة وعزمت على المشاركة في أولمبياد 2016 ولكنّا اضطرّت للتخلي عن هذا الحلم بعد أن اكتشفت إصابتها بداء لايم الذي أصيب به شقيقها أنور ووالدتها يولاندا كذلك.

#2 صبغت شعرها لتتميّز عن شقيقتها جيجي

في لقاء مع مجلّة ألور قالت بيلا حديد أنها لم تكن سمراء طوال حياتها، وقالت: “لدي شخصيّة مظلمة، كما أن شقيقتي شقراء، وأن أكون سمراء هي طريقة جيّدة للتمييز بيننا”. وأضافت أنها تضع الشعر الأشقر المستعار من فترة لأخرى وتفكّر بالعودة إلى لون شعرها الطبيعي ولكن “أنا سعيدة بشعري حالياً. الشقراوات يبدين كالملائكة، أختي تستطيع الخروج من أي مأزق”.

#3 هي فخورة لكونها مسلمة حسب ما صرّحت

شاركت بيلا وشقيقتها جيجي في مسيرات الاحتجاج التي اجتاحت الولايات المتحدة في شهر يناير 2017 تنديداً بقرار الرئيس الأمريكي ترامب بحظر 7 جنسيات من الأغلبية المسلمة من دخول الولايات المتحدة، وصرّحت حينها لمجلّة بورتر أن والدها محمد حديد يعدّ لاجئاً مسلماً، وقالت:  “أنا فخورة بأن أكون مسلمة”. كما نشرت صورتها على غلاف مجلّة ڤوغ العربيّة في شهر سبتمبر 2017 على صفحتها الخاصة في انستقرام وكتبت: “أهدي هذا الغلاف لجدّتي خير حديد، ولعائلتي، وأصدقائي العرب والمسلمين حول العالم”.

#4 اسمها الأوسط هو “خير” تيمناً باسم جدتها

تحمل بيلا حديد اسم جدتها -من طرف والدها- “خير” كاسم أوسط. وقد أطلقت جيجي حديد هذا الاسم على حمرة الشفاه الحمراء ضمن تعاونها مع ميبيلين العام الماضي، وقالت لڤوغ “أطلقت عليه اسمها الأوسط لأن الأحمر هو اللون المفضّل بالنسبة لها”.

#5 انتقلت إلى نيويورك لدراسة التصوير قبل أن تصبح عارضة أزياء

في حوارٍ سابق مع مجلّة تين ڤوغ قالت بيلا حديد: “لم أمر بفترة في حياتي أردت أن أصبح فيها عارضة أزياء، كان ذلك اهتمام جيجي.” وفي الواقع انتقلت بيلا إلى نيويورك لدراسة التصوير الاحترافي في كلّية بارسونز للتصميم ذا نيو سكول قبل أن تسير على خطى شقيقتها الكبرى جيجي، وتوضّح قائلة: “تجربتي خلف الكاميرا أكسبتني خبرة في الإضاءة وزوايا التصوير، وكيفيّة الحركة أمام الكاميرا كذلك”.

6 محطّات بارزة في مسيرة بيلا حديد كعارضة أزياء

الاقتراحات
مقالات
عرض الكل
مجموعة ڤوغ
مواضيع