تابعوا ڤوغ العربية

تسوَّقي منتجات العلامات الشرق أوسطية المفضلة لديكِ من هذا المتجر المؤقت بلندن

إذا كنتِ تخططين لزيارة لندن خلال الفترة من 27 مايو إلى 14 يوليو هذا الصيف وستتجولين في الأسواق لشراء قطع أنيقة وأزياء مستدامة، فسيسرُّك معرفة أنَّ ميزون بيراميد وهارڤي نيكلز قد أعلنا عن افتتاح متجرٍ مؤقتٍ يعرض منتجات مصممين من الشرق الأوسط ومجموعة من أعمال روَّاد الموضة من الشباب الواعدين.

تم تصميم مساحة العرض وتنفيذها بتعاون مشترك بين محتَرَفيّ التصميم K+1 وMIMSTUDIOS.

جرى افتتاح المتجر يوم 27 مايو في الطابق الرابع من مبنى هارڤي نيكلز في منطقة نايتسبريدج، وهو يمثّل أضخم تجربة بيعٍ بالتجزئة تقيمها ميزون بيراميد خارج “صالة العرض” في باريس. وهذا التعاون بمثابة منصة عالمية تقام بالتعاون مع مصممين واعدين يجسِّدون مُثُل العمل التعاوني والاستدامة والجودة العالية.
ومن بين العلامات المشاركة في هذه الفعالية المؤقتة علامةُ حقائب اليد المصرية أختين، ودار الأزياء الأردنية نفسيكا سكورتي، كما تتضمن قائمة الضيوف المميزين الآخرين علامةَ يوسوزي، وديلانليكس، وجوانا لورا قسطنطين، ورين، وناديا دزياك، وماغناتيك ميدنايت.

تم تصميم مساحة العرض وتنفيذها بتعاون مشترك بين محتَرَفيّ التصميم K+1 وMIMSTUDIOS.

وفي بيانٍ لهما، علقت المؤسِّسَتان المشاركتان في علامة ميزون بيراميد، جيوڤانينا عطية وناتالي مروّة، بالقول: “يتغيّر سلوك المستهلك على نحوٍ يوميّ، وقد رأينا عبر سلسلة المتاجر وصالات البيع بالتجزئة التي أقمناها أنه رغم أن هناك القليل جداً من المستهلكين ممن ما زالوا حريصين على شراء قطع تحمل شعارات العلامات الكبرى، فإن العلامات الصاعدة تقدم فخامة لا تستطيع العلامات الشهيرة تقديمها، والتي تتمثّل في: التجديد. يريد المستهلك الخبير أن يشعر بالتفرّد في إطلالاته. واليوم نفخر بإقامة شراكة مع متجر هارڤي نيكلز الأيقوني الذي يتمتع بتاريخ حافل في إطلاق بعضٍ من أشهر العلامات المعاصرة في العالم”.

تم تصميم مساحة العرض وتنفيذها بتعاون مشترك بين محتَرَفيّ التصميم K+1 وMIMSTUDIOS.

وإن كنتِ بحاجةٍ إلى سببٍ آخر يدفعكِ إلى زيارة هارڤي نيكلز في تلك الفترة، فاعلمي إذاً أنَّه سيتم التبرع بجزءٍ من عوائد مبيعات هذا المتجر المؤقت إلى المؤسسة الخيرية لعارضة الأزياء السابقة ونجمة غلاف ڤوغ العربية إليسا صيدناوي دلال، وهي مؤسسة مكرّسة لتوفير فرص تعلّم إبداعية للأطفال والشباب ضمن المجتمعات المحلية في كلٍّ من إيطاليا ومصر.
وعن المتجر المؤقت قالت دلال: “كنتُ معجبةً بأعمال ميزون بيراميد وداعمةً لها منذ بداياتها. إنها علامة رائدة في الشرق الأوسط، وتحمل على أكتافها المسؤولية الثقيلة في مرافقة المصممين الشرق أوسطيين والدوليين ومدِّهم بالدعم والإلهام، فتساعدهم بذلك على دخول دنيا الموضة”.

والآن اقرئي: سلسلة روايات “ما وراء الطبيعة” تتحوّل إلى مسلسل مصري من إنتاج نتفليكس

الاقتراحات
مقالات
عرض الكل
مجموعة ڤوغ
مواضيع