تعرّفي على حقيبة LV Pont 9 الجديدة من لويس فويتون

الصورة بإذن من لويس فيتون، تصوير: أوليفر هادلي بيرتش

كإصدار أول ضمن خط LV Pont 9 الجلدي الجديد، أطلقت دار لويس فوتون وهي حقيبة جلدية جديدة لتجسد مرة أخرى الأناقة الباريسية ولتؤكد التزامها الدائم بالحرفية الرائعة التي حافظت عليها حتى بعد وفاة مؤسسها. يستمد التصميم الجديد اسمه من Pont 9 في باريس، وهو الجسر العريق والقديم الذي يقع مقابل مقر لويس فيتون في المدينة ذاتها ويتميز بتصميمٍ مثالي يناسب المناسبات اليومية وكذلك الخاصة.

الصورة بإذن من لويس فيتون

تتسم الحقيبة الجديدة المصنوعة من جلد العجل الناعم المبطن بشكلٍ خفيف بالحيوية. وقد أُضيف إليها شعار لويس فيتون الحصري الذي يعود إلى ثلاثينيات القرن العشرين والذي قرر نيكولا غيسكيبر المدير الفني للمجموعات النسائية في الدار استعماله مجدداً على حزام الحقيبة وقالبها.

صُنِع الجزء الداخلي من الحقيبة من الجلد الأنيق الملون ويتألف من قسمين مع جيوب موزعة بطريقة عملية. يبدو الاهتمام بأدق تفاصيل الحقيبة واضحاً فهي تتسم بهيكلِ أنيق وحجمها الواسع وقد اختار المصممون فتحة مغناطيسية على شكل زهرة المونوغرام.

الصورة بإذن من لويس فيتون

صدرت الحقيبة بألوان متنوعة، فمنها الأسود الراقي واللون الكريمي الأنيق بالإضافة إلى ألوان أكثر حيوية كالذهبي المستوحى من غروب شمس الصيف، واللون المفعم بالأنوثة المستوحى من زهرة الداليا، أو اللون الأزرق الناعم والحالم.تعد حقيبة الكتف LV Pont 9 المعاصرة والكلاسيكية المميزة بتصميمها الرائع إضافة ساحرة إلى 150 عاماً قدّم لويس فيتون في خلالها سلعاً جلدية مبتكرة فريدة من نوعها. حقيبة الكتف LV Pont 9 متوفرة في متاجر لويس فيتون حول العالم منذ 17 أبريل 2020.

حقيبة كتف LV Pont 9 باللون الأزرق مصنوعة من جلد العجل

حقيبة كتف LV Pont 9 باللون الكريمي مصنوعة من جلد العجل

حقيبة كتف LV Pont 9 باللون الأسود مصنوعة من جلد العجل

حقيبة كتف LV Pont 9 باللون الذهبي الصيفي مصنوعة من جلد العجل

حقيبة كتف LV Pont 9 باللون الزهري مصنوعة من جلد العجل

1

دأبت دار لويس فيتون على تقديم التصاميم الفريدة منذ العام 1854 تجمع بين الإبداع والتصميم واضعةً نُصب عينها أعلى جودة وأفضلها. بعد سنوات طويلة من وفاة مؤسسها لويس فيتون، تبقى الدار وفية لروحه، هو الرائد في عالم الحقائب إذ اخترع شنط سفر وحقائب وأكسسوارات تجسد “فنّ السفر” المذهل، فأتت حقائبه مميزة بشكلها المبدع من جهة وأناقتها وعملّيتها من جهة أخرى. ومنذ ذلك الحين، شكّلت الجرأة علامة لويس فيتون المميزة. صحيح أنّ الدار بقيت وفيّة لتراثها إلا أنّها فتحت على مرّ السنين أبوابها لمهندسين معماريين وفنانين ومصممين وخاضت في الوقت ذاته مجالات جديدة فقدمت الملابس الجاهزة والأحذية والأكسسوارات والساعات والمجوهرات والعطور من دون أن تتخلى عن التزام الدار الدائم بالحرفية الرفيعة.

اقرئي أيضاً: ’هدى بيوتي‘ تطلق أول ماسكارا من إنتاجها